بازگشت

الي المدينة من جديد


وسار إلي المدينة عن طريق الكوفة، فلما أن ورد الكوفة اجتمع إليه الشيعة، فاستقبلوه استقبالاً حافلاً، ثم ودعهم إلي مدينة جده، حيث بقي فيها سائر أيام حياته يواصل أداء مسؤولياته الخطيرة التي منها إنشاء مدرسة فكرية جامعة حتي وفاة المأمون العباسي.