و قال ابن حماد أبياتا في عظم شأن أهل البيت عند ربهم
ما اتكالي الا علي عفو ربي
و ولائي للطاهرين الطياب
آل طاها و آل ياسين صفو
الصفو من ذا الوري و لب اللباب
خير من كان أو يكون من الخلق
و أزكي من حل فوق التراب
من اليهم يوم الاياب ايابي
و عليهم يوم الحساب حسابي
من زكاتي بهم زكت و صلوتي
قبلت اذ جعلتهم محرابي
أهل بيت الاله طهرهم من
كل رجس و ريبة و معاب
و البيوت التي تأذن أن تر
فع فاسأل بها ذوي الألباب
و معاني الأسماء قال له الر
حمن فليرتقوا الي الأسباب
خلفاء الاله يقضون بالحكمة
بين الوري و فصل الخطاب