بازگشت

عبادته


كان الامام الجواد أعبد أهل زمانه، و أشدهم خوفا من الله تعالي، و أخلصهم في طاعته و عبادته، شأنه شأن الأئمة الطاهرين من آبائه الذين وهبوا أرواحهم لله، و عملوا كل ما يقربهم الي الله زلفي.. أما مظاهر عبادة الامام الجواد عليه السلام فهي: