بازگشت

النص علي إمامته عن أبيه الرضا بعد ولادته


(280) 1 الصفار رحمه الله: حدثنا علي بن إسماعيل، عن محمد ابن عمرو الزيات، عن ابن قياما.

قال: دخلت علي أبي الحسن الرضا عليه السلام وقد ولد له أبو جعفر عليه السلام.

فقال: إن الله قد وهب لي من يرثني، ويرث آل داود [1] .

(281) 2 محمد بن يعقوب الكليني رحمه الله: محمد بن يحيي، عن أحمد بن محمد، عن صفوان بن يحيي. قلت للرضا عليه السلام: قد كنا نسألك قبل أن يهب الله لك أبا جعفر عليه السلام؟ فكنت تقول: يهب الله لي غلاما، فقد وهب الله لك، فأقر عيوننا، فلا أرانا الله يومك، فإن كان كون، فإلي من؟ فأشار بيده إلي أبي جعفر عليه السلام وهو قائم بين يديه.



[ صفحه 128]



فقلت: جعلت فداك! هذا ابن ثلاث سنين؟!

فقال: وما يضره [2] من ذلك [3] ، فقد قام [4] عيسي عليه السلام بالحجة، وهوابن [5] ثلاث سنين [6] .



[ صفحه 129]



3 محمد بن يعقوب الكليني رحمه الله:... زكريا بن يحيي بن النعمان الصيرفي... فقال لهم الرضا عليه السلام: هو ابني.... قال علي بن جعفر: فقمت فمصصت ريق أبي جعفر عليه السلام، ثم قلت له: أشهد أنك إمامي عند الله.

فبكي الرضا عليه السلام ثم قال: يا عم! ألم تسمع أبي وهو يقول: قال رسول الله صلي الله عليه وآله وسلم: بأبي ابن خيرة الإماء! ابن النوبية، الطيبة الفم،المنتجبة الرحم!

ويلهم! لعن الله الأعيبس وذريته، صاحب الفتنة، ويقتلهم سنين وشهورا وأياما، يسومهم خسفا، ويسقيهم كأسا مصبرة.

وهو الطريد الشريد الموتور بأبيه وجده، صاحب الغيبة. يقال: مات أو هلك، أي واد سلك؟!

أفيكون هذا يا عم! إلا مني؟

فقلت: صدقت، جعلت فداك! [7] .

(282) 4 محمد بن يعقوب الكليني رحمه الله: الحسين بن محمد، عن معلي بن محمد، عن محمد بن جمهور، عن معمر بن خلاد، قال: سمعت إسماعيل بن إبراهيم يقول للرضا عليه السلام: إن ابني في لسانه ثقل، فأنا أبعث به إليك غدا تمسح علي رأسه، وتدعو له، فإنه مولاك.



[ صفحه 130]



فقال: هو مولي أبي جعفر، فابعث به غدا إليه [8] .

(283) 5 محمد بن يعقوب الكليني رحمه الله: محمد بن يحيي، عن أحمد بن محمد [9] عن معمر بن خلاد، قال: سمعت الرضا عليه السلام وذكر شيئا، فقال: ما حاجتكم إلي ذلك؟ هذا أبو جعفر قد أجلسته مجلسي، وصيرته مكاني.

وقال: إنا أهل بيت يتوارث أصاغرنا عن أكابرنا، القذة [10] بالقذة [11] .



[ صفحه 131]



(284) 6 الحضيني رحمه الله:... قال ميمون: كنت مع هرثمة، بطوس، وحضرت وفاة علي بن موسي الرضا عليهما السلام.... فسألت هرثمة، فقلت له: كيف كان خبر سم الذي سم به سيدنا الرضا عليه السلام.... قال عليه السلام: اجلس واسمع، وعي هذا، وإن رحيلي إلي الله عز وجل، ولحوقي بآبائي وأجدادي عليهم السلام، وقد بلغ الكتاب أجله....

ويقول [المأمون] لك يا هرثمة! أليس زعمتم: أن الإمام لا يغسله إلا الإمام مثله؟....

فإذا قال لك ذلك فأجبه وقل له: ما يغسله أحد غير ما ذكرت....

واعلم أن صاحب الصلاة علي محمد ابني... [12] .

والحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة.

(285) 7 الشيخ الصدوق رحمه الله: حدثنا علي بن عبد الله الوراق، قال حدثنا أبو الحسين محمد بن جعفر الكوفي الأسدي، قال: حدثنا الحسن بن عيسي الخراط، قال: حدثنا جعفر بن محمد النوفلي، قال: أتيت الرضا عليه السلام وهو بقنطرة أربق [13] فسلمت عليه، ثم جلست، وقلت:



[ صفحه 132]



جعلت فداك! إن أناسا يزعمون أن أباك حي.

فقال: كذبوا! لعنهم الله ولو كان حيا ما قسم ميراثه، ولا نكح نساؤه، ولكنه والله ذاق الموت كما ذاقه علي بن أبي طالب عليه السلام.

قال: فقلت له: ما تأمرني؟

قال: عليك بابني، محمد من بعدي، وأما أنا فإني ذاهب [14] في وجه الأرض لا أرجع منه.

بورك [15] قبر بطوس وقبران ببغداد.

قال قلت: جعلت فداك! قد عرفنا واحدا، فما الثاني؟

قال: ستعرفونه [16] .

ثم قال عليه السلام: قبري وقبر هارون الرشيد هكذا، وضم بإصبعيه [17] .

(286) 8 الشيخ الصدوق رحمه الله:... الفضل بن شاذان، قال: سئل المأمون علي ابن موسي الرضا عليهما السلام أن يكتب له محض الإسلام علي سبيل الإيجاز والاختصار.



[ صفحه 133]



فكتب: إن محض الإسلام، شهادة أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له... وأن محمدا عبده ورسوله و... وأن الدليل بعده والحجة علي المؤمنين... ثم علي بن موسي الرضا، ثم محمد بن علي عليهما السلام... أشهد لهم بالوصية والإمامة... [18] .

والحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة.

(287) 9 الشيخ المفيد رحمه الله: أخبرني أبو القاسم جعفر بن محمد، عن محمد ابن يعقوب، عن علي بن محمد، عن سهل بن زياد، عن محمد بن الوليد، عن يحيي بن حبيب الزيات قال:

أخبرني من كان عند أبي الحسن عليه السلام جالسا، فلما نهض القوم قال لهم أبو الحسن الرضا عليه السلام: ألقوا أبا جعفر فسلموا له [19] ، وأحدثوا [20] به عهدا.

فلما نهض القوم التفت إلي فقال: رحم الله [21] المفضل، انه كان ليقنع [22] بدون هذا [23] .



[ صفحه 134]



(288) 10 أبو عمرو الكشي رحمه الله: حمدويه، وإبراهيم قالا: حدثنا أبو جعفر محمد بن عيسي، قال: أخبرني مسافر قال: أمرني أبو الحسن عليه السلام بخراسان.

فقال: الحق بأبي جعفر! فإنه صاحبك [24] .

(289) 11 الخزاز القمي رحمه الله: حدثنا محمد بن عبد الله بن حمزة، قال:

حدثنا عمي الحسن [بن حمزة]، قال: حدثنا علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن عبد السلام بن صالح الهروي، قال: سمعت دعبل بن علي الخزاعي رحمة الله عليه يقول: أنشدت مولاي علي ابن موسي عليهما السلام قصيدتي التي أولها:

مدارس آيات عفت من تلاوة ومهبط وحي مقفر العرصات [25] ... فقال: يا دعبل! الإمام بعدي محمد ابني، وبعد محمد ابنه علي وبعد علي ابنه الحسن، وبعد الحسن ابنه الحجة القائم، المنتظر في غيبته، المطاع



[ صفحه 135]



في ظهوره،... [26] .

والحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة.

12 أبو جعفر الطبري رحمه الله:... محمد بن المحمودي، عن أبيه، قال: كنت واقفا علي رأس الرضا عليه السلام بطوس، فقال له بعض أصحابه: إن حدث حدث فإلي من؟



[ صفحه 136]



قال عليه السلام: إلي ابني أبي جعفر عليه السلام... [27] .

(290) 13 أبو جعفر الطبري رحمه الله: أخبرني أبو الحسين محمد بن هارون بن موسي، [28] قال: حدثنا أبي رضي الله عنه، قال: أخبرني أبو جعفر محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد، قال: حدثنا محمد بن أحمد [29] بن أبي عبد الله البرقي، قال حدثني زكريا بن آدم، قال: إني لعند الرضا عليه السلام إذ جئ بأبي جعفر عليه السلام، وسنه أقل من أربع سنين، فضرب بيده إلي الأرض، ورفع رأسه إلي السماء، فأطال الفكر.

فقال له الرضا عليه السلام: بنفسي أنت لم طال فكرك؟ [30]

فقال عليه السلام: فيما صنع [31] بأمي فاطمة. أما والله! لأخرجنهما، ثم لأحرقنهما،ثم لأذرينهما، ثم لأنسفنهما في اليم نسفا.

فاستدناه وقبل ما بين عينيه، ثم قال: بأبي أنت وأمي أنت لها، يعني الإمامة [32] .



[ صفحه 137]



(291) 14 أبو جعفر الطبري رحمه الله:... عن أبي محمد الوشاء، ورواه جماعة من أصحاب الرضا عن الرضا عليه السلام، قال: لما أردت الخروج من المدينة، جمعت عيالي، وأمرتهم أن يبكوا.... ثم قلت لهم: إني لا أرجع إلي عيالي أبدا.

ثم أخذت أبا جعفر، فأدخلته المسجد، ووضعت يده علي حافة القبر، وألصقته به، واستحفظته رسول الله صلي الله عليه وآله وسلم.

فالتفت أبو جعفر، فقال لي: بأبي أنت وأمي، والله! تذهب إلي عادية.

وأمرت جميع وكلائي، وحشمي له بالسمع والطاعة، وترك مخالفته، والمصير إليه عند وفاتي، وعرفتهم أنه القيم مقامي... [33] .

والحديث طويل أخدنا منه موضع الحاجة.

(292) 15 المسعودي رحمه الله: وروي عن الحسن بن الجهم، قال: دخلت علي الرضا عليه السلام، وأبو جعفر عليه السلام، صغير بين يديه، فقال لي بعد كلام طويل جري:لو قلت لك يا حسين إن هذا إمام، ما كنت تقول؟

قال: قلت: ما تقول له لي جعلت فداك.

قال: أصبت، ثم كشف عن كتف أبي جعفر عليه السلام، فأراني مثل رمز إصبعين.



[ صفحه 138]



فقال لي: مثل هذا كان في مثل هذا الموضع من أبي موسي صلوات الله عليه [34] .

(293) 16 القندوزي الحنفي رحمه الله: قال الشيخ المحدث الفقيه محمد بن إبراهيم الجويني الحمويني الشافعي في كتابه (فرائد السمطين): عن دعبل الخزاعي، عن علي الرضا بن موسي الكاظم عليهما السلام.

قال: إن الإمام من بعدي ابني الجواد التقي... [35] .

والحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة.


پاورقي

[1] بصائر الدرجات: الجزء الثالث، ص 158، ح 14.عنه البحار ج 50، ص 18، ح 3، و ج 26، ص 186، ح 23، ونور الثقلين: ج 3، ص 323،ح 24.

[2] في عيون المعجزات: يضره ذلك، وكذا في إثبات الوصية.

[3] في البحار: ج 25: من ذلك الشئ.

[4] في كشف الغمة: وقد قام، في إثبات الوصية: قد قام، وفي الإرشاد: (كان) بدل (قام).

[5] في الفصول المهمة: أقل من ثلاث سنين، وكذا في كشف الغمة، وروضة الواعظين،والبحار، وفي عيون المعجزات: وهو ابن سنتين.

[6] الكافي: ج 1، ص 321، ح 10 وص 383، ح 2.عنه نور الثقلين: ج 3، ص 334، ح 67، وحلية الأبرار: ج 4، ص 543، ح 2، وص 607ح 10، والبحار: ج 25، ص 102، ح 4، و ج 14، ص 256، ح 52، والوافي: ج 2، ص 376ح 856، ومدينة المعاجز: ج 7، ص 276، ح 2317، وإثبات الهداة: ج 3، ص 322، ح 7،باختصار، وص 326، ح 24، باختصار.إرشاد المفيد: ص 317، س 18.عنه كشف الغمة: ج 2، ص 351، س 15.الفصول المهمة لابن صباغ: ص 265، س 10.عنه إثبات الهداة: ج 3، ص 327، س 9، وإحقاق الحق: ج 12، ص 418، س 7.إثبات الوصية: ص 219، س 6 وص 263، س 6.كتاب ألقاب الرسول وعترته صلوات الله عليهم، ضمن المجموعة النفيسة: ص 226، س 12.إعلام الوري: ج 2، ص 93، س 1.عنه وعن الكافي والإرشاد، البحار:، ج 50، ص 21، ح 8.روضة الواعظين: ص 261، س 12، مرسلا.الخرائج والجرائح: ج 2، ص 899، س 7، قطعة منه.الصراط المستقيم: ج 2، ص 166، س 11.المستجاد من كتاب الإرشاد: ص 225، س 4.

[7] الكافي: ج 1، ص 322، ح 14. تقدم الحديث بتمامه في ف 1، ب 2، (نسبه عليه السلام في الأحاديث)، رقم 32.

[8] الكافي: ج 1، ص 321، ح 11. عنه البحار: ج 50، ص 36، ح 25، ومدينة المعاجز: ج 7، ص 295، ح 2334، وإثبات الهداة: ج 3، ص 323، ح 14، وحلية الأبرار: ج 4، ص 608، ح 11، والوافي: ج 2، ص 379، ح 863.

[9] في الإرشاد: أحمد بن محمد بن عيسي.

[10] القذة بالضم والتشديد ريش السهم (والقذة بالقذة) يضرب مثلا للشيئين يستويان ولا يتفاوتان، نقلا عن هامش المصدر.

[11] الكافي: ج 1، ص 320، ح 2، وص 321، ح 6، عن أحمد بن مهران عن محمد بن علي، عن معمر بن خلاد، قطعة منه.

عنه حلية الأبرار: ج 4، ص 603، ح 2، وص 606، ح 6، والوافي: ج 2، ص 374، ح 848، و ح 849.إرشاد المفيد: ص 318، س 1.إعلام الوري: ج 2، ص 93، س 9.عنه وعن الإرشاد، البحار: ج 50، ص 21، ح 9.كشف الغمة: ج 2، ص 351، س 20.الفصول المهمة لابن الصباغ: ص 265، س 17.عنه إثبات الهداة: ج 3، ص 322، ح 5، وص 327، س 16، وص 322، ح 10 بتغيير وحذف الذيل، وإحقاق الحق: ج 12، ص 418، س 16.الخرائج والجرائح: ج 2، ص 899، س 5.الصراط المستقيم: ج 2، ص 166، س 16.المستجاد من كتاب الإرشاد: ص 225، س 10.

[12] الهداية الكبري: ص 282، س 12.الفصول المهمة لابن الصباغ: ص 261، س 18.

[13] أربق: بالفتح ثم السكون وباء مفتوحة موحدة، وقد تضم ويقال بالكاف مكان القاف: من نواحي رامهرمز، من نواحي خوزستان. معجم البلدان: ج 1، ص 137.

[14] في الثاقب: غائب في وجه.

[15] في الثاقب: فبورك.

[16] في مدينة المعاجز: ستعرفه.

[17] عيون أخبار الرضا عليه السلام: ج 2، ص 216، ح 23.عنه البحار: ج 48، ص 260، ح 12، و ج 49، ص 285، ح 6، و ج 50، ص 18، ح 1،قطعة منه، ومدينة المعاجز: ج 7، ص 76، ح 2174، وإثبات الهداة: ج 3، ص 271، ح 61،وص 324، ح 17، قطعة منه.إعلام الوري: ج 2، ص 59، س 1.الثاقب في المناقب: ص 491، ح 419، مرسلا.

[18] عيون أخبار الرضا عليه السلام: ج 2، ص 121، ح 1.عنه إثبات الهداة: ج 1، ص 485، ح 157، والبحار: ج 10، ص 352، ح 1. الصراط المستقيم: ج 2، ص 158، س 17، عن كتاب مقتضب الأثر.

[19] في الكافي: فسلموا عليه، وكذا في الكشي، وكشف الغمة.

[20] في كشف الغمة: أجدوا.

الأجاد والآجاد وبناء مؤجد: مقوي، وثيق، محكم، لسان العرب ج 3، ص 70 (أجد).

[21] في الكافي: يرحم الله، وكذا في الكشي.

[22] في إثبات الهداة: فقد كان يقنع، وفي الكشي: ليكتفي.

[23] الإرشاد: ص 319، س 8. عنه كشف الغمة: ج 2، ص 353، س 7، والبحار: ج 47، ص 345، ح 37، وإثبات الهداة: ج 3، ص 322، ح 4. إعلام الوري: ج 2، ص 95، س 1. عنه وعن الإرشاد، البحار: ج 50، ص 24، ح 16. الكافي: ج 1، ص 320، ح 1. عنه حلية الأبرار: ج 4، ص 603، ح 1، والوافي: ج 2، ص 374، ح 847، وإثبات الهداة: ج 3، ص 322، ح 4. رجال الكشي: ص 328، ح 593. الصراط المستقيم: ج 2، ص 167، س 13.روضة الواعظين: ص 261، س 16.

[24] رجال الكشي: ص 506، ح 972. عنه البحار: ج 50، ص 34، ح 18.

[25] في العيون والاكمال والمناقب والأعلام: مدارس آيات خلت من تلاوة ومنزل وحي مقفر العرصات.

[26] كفاية الأثر: ص 271، س 10. عيون أخبار الرضا عليه السلام: ج 2، ص 265، ح 35، عن أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني. عنه البحار: ج 49، ص 237، ح 6، وحلية الأبرار ج 4، ص 613، ح 19، وإثبات الهداة: ج 1، ص 486، ح 159، ومدينة المعاجز: ج 7، ص 189، ح 2261. إكمال الدين: ج 2 ص 372، ح 6. عنه وعن العيون، البحار: ج 51، ص 154، ح 4. المناقب لابن شهرآشوب: ج 4، ص 338، س 9.إثبات الهداة: ج 1، ص 739، س 10، عن فرائد السمطين، بتفاوت.إعلام الوري: ج 2، ص 66، س 3.كشف الغمة: ج 2، ص 328، س 12.عنه البحار: ج 49، ص 245، ح 13.الفصول المهمة لابن الصباغ: ص 250، س 24.دلائل الإمامة: ص 357، ح 306، باختلاف.الصراط المستقيم: ج 2، ص 230، س 7، باختصار.روضة الواعظين: ص 249، س 16، باختلاف.ينابيع المودة: ج 3، ص 309، ح 1، عن فرائد السمطين، بتفاوت.عنه إحقاق الحق: ج 19، ص 571، س 6، وص 575، س 21، عن الاتحاف بحب الأشراف.

[27] دلائل الإمامة: ص 388، ح 343.تقدم الحديث بتمامه في ف 1، ب 4، (أحوال عمه عليه السلام عبد الله بن موسي)، رقم 147.

[28] في نوادر المعجزات: التلعكبري.

[29] في نوادر المعجزات: محمد بن أبي عبد الله البرقي.

[30] في نوادر المعجزات: فيم طال فكرك، وفي إثبات الوصية: فيم تفكر طويلا، منذ قعدت، وفي البحار: فلم.

[31] في نوادر المعجزات: صنعا.

[32] دلائل الإمامة: ص 400، ح 358. عنه البحار: ج 50، ص 59، ضمن ح 34، والأنوار البهية: ص 258، س 10.إثبات الوصية: ص 218، س 12.نوادر المعجزات: ص 183، ح 10.قطعة منه في ف 4، ب 3، (عقاب قاتلي فاطمة عليها السلام) وب 4، (الرجعة).

[33] دلائل الإمامة: ص 349، ح 304.عنه مدينة المعاجز: ج 7، ص 179، ح 2252.إثبات الوصية: ص 211، س 7، باختلاف.الأنوار البهية: ص 222، س 18، عن الدر النظيم.

[34] إثبات الوصية: ص 219، س 12.قطعة منه في ب 3، (علائم إمامته عليه السلام).

[35] ينابيع المودة: ج 3، ص 348، س 5.