بازگشت

مدة عمره الشريف وتاريخ شهادته


(171) 1 محمد بن يعقوب الكليني رحمه الله: سعد بن عبد الله والحميري جميعا، عن إبراهيم بن مهزيار، عن أخيه علي، عن الحسين بن سعد، عن محمد بن سنان، قال: قبض محمد بن علي عليهما السلام وهو ابن خمس وعشرين سنة، وثلاثة أشهر، واثني عشر يوما.

توفي يوم الثلاثاء لست خلون من ذي الحجة سنة عشرين ومائتين، عاش بعد أبيه تسعة عشر سنة إلا خمسا وعشرين يوما [1] .

(172) 2 محمد بن يعقوب الكليني رحمه الله: وقبض [أبو جعفر محمد بن علي



[ صفحه 79]



الثاني عليهما السلام] سنة عشرين ومائتين في آخر ذي القعدة وهو ابن خمس وعشرين سنة وشهرين وثمانية عشر يوما [2] .

(173) 3 ابن الفتال النيسابوري رحمه الله: وقبض [أبو جعفر الثاني عليه السلام] ببغداد... في آخر ذي القعدة، وقيل: مات يوم السبت لست خلون من ذي الحجة سنة عشرين ومأتين، فله يومئذ خمس وعشرون سنة [3] .

والكلام طويل أخذنا منه موضع الحاجة.

(174) 4 الشيخ المفيد رحمه الله: وقبض [أبو جعفر الثاني عليه السلام] ببغداد في ذي القعدة سنة عشرين ومائتين، له يومئذ خمس وعشرون سنة [4] .

(175) 5 الشيخ الطوسي رحمه الله: وقبض [أبو جعفر الثاني عليه السلام] ببغداد في آخر ذي القعدة سنة عشرين ومائتين، وله يومئذ خمس وعشرون سنة [5] .

(176) 6 حسين بن عبد الوهاب رحمه الله: وقبض أبو جعفر عليه السلام في سنة عشرين ومائتين من الهجرة في يوم الثلاثاء، لخمس ليال خلون من ذي الحجة، وله



[ صفحه 80]



أربع وعشرون سنة وشهور [6] .

(177) 7 أبو علي الطبرسي رحمه الله: ولم يزل [أبو جعفر محمد الجواد عليه السلام] بها [اي بالمدينة] حتي أشخصه المعتصم إلي بغداد في أول سنة خمس وعشرين ومائتين، فأقام بها حتي توفي في آخر ذي القعدة من هذه السنة.

وفي رواية ابن عياش: وقبض عليه السلام ببغداد في آخر ذي القعدة سنة عشرين ومائتين، وله يومئذ خمس وعشرون سنة [7] .

(178) 8 الأربلي رحمه الله: قال محمد بن طلحة: فإنه مات [أبو جعفر الثاني عليه السلام] في ذي الحجة من سنة مائتين وعشرين للهجرة في خلافة المعتصم.

قال الحافظ عبد العزيز بن الأخضر الجنابزي رحمه الله: أبو جعفر محمد بن علي ابن موسي عليهم السلام... وقبض ببغداد في آخر ذي الحجة سنة عشرين ومائتين وهو يومئذ ابن خمس وعشرين سنة.

قال محمد بن سعيد: سنة ست وعشرين ومائتين، فيها توفي محمد بن علي ابن موسي بن جعفر بن محمد عليه السلام ببغداد، وكان قدمها، فتوفي بها يوم الثلاثاء لخمس خلون من ذي الحجة يعني سنة عشرين ومائتين... فيكون عمره خمسا وعشرين سنة، قتل في زمن الواثق بالله [8] .



[ صفحه 81]



والكلام طويل أخذنا منه موضع الحاجة.

(179) 9 ابن شهرآشوب رحمه الله: وقبض [أبو جعفر الثاني رحمه الله] ببغداد مسموما في آخر ذي القعدة.

وقيل: يوم السبت لست ليال من ذي الحجة سنة عشرين ومائتين... وعمره خمس وعشرون سنة، قالوا: وثلاثة أشهر واثنان وعشرون يوما.

وسبب وروده [أي أبي جعفر الجواد عليه السلام] بغداد، إشخاص المعتصم له من المدينة، فورد بغداد لليلتين من المحرم، سنة عشرين ومائتين، وأقام بها حتي توفي في هذه السنة [9] .

(180) 10 أبو جعفر الطبري رحمه الله: واستشهد [أبو جعفر الثاني عليه السلام] في ملك الواثق، سنة عشرين ومائتين من الهجرة.

وكمل عمره خمسا وعشرين سنة وثلاثة أشهر واثنين وعشرين يوما.

ويقال: إثني عشر يوما، خلون في ذي الحجة يوم الثلاثاء علي ساعتين من النهار لخمس خلون منه، ويقال: لثلاث خلون منه [10] .

(181) 11 الأربلي رحمه الله: قال ابن الخشاب... وبهذا الاسناد عن محمد بن سنان، قال: مضي المرتضي أبو جعفر الثاني محمد بن علي عليهما السلام وهو ابن خمس وعشرين سنة وثلاثة واثني عشر يوما في سنة مائتين وعشرين من الهجرة... فكان مقامه مع أبيه سبع سنين وثلاثة أشهر، وقبض في يوم الثلاثاء لست ليال خلون من ذي الحجة، سنة مائتين وعشرين.

وفي رواية أخري: أقام مع أبيه تسع سنين وأشهرا [11] .



[ صفحه 82]



والكلام طويل أخذنا منه موضع الحاجة.

(182) 12 كبار المحدثين والمؤرخين رحمهم الله: قال الفريابي: وحدثني أبي وكان في الوقت الذي حدثني بهذا الحديث، ابن أربع وتسعين سنة قال:

مضي محمد بن علي عليهما السلام، وهو ابن خمس وعشرين سنة، وثلاثة أشهر (وعشرين يوما، في عام مائتين) وعشرين من الهجرة....

وقبض يوم الثلاثاء، لست ليال خلون من ذي الحجة، سنة عشرين ومائتين [12] .

والكلام طويل أخذنا منه موضع الحاجة.

(183) 13 الشيخ البهائي رحمه الله: وفاة الإمام أبي جعفر محمد التقي عليه السلام وذلك ببغداد سنه 220، عشرين ومائتين.

وكان عمره عليه السلام خمسا وعشرين سنة، ومنها مع أبيه ثمان سنين [13] .

(184) 14 العلامة الحلي رحمه الله: وقبض [الجواد عليه السلام] ببغداد في ذي القعدة سنة عشرين ومائتين، وله يومئذ خمس وعشرون سنة [14] .

(185) 15 ابن عنبة الحسيني رحمه الله: وكانت وفاة ابنه الإمام أبي جعفر محمد الجواد عليه السلام، في ذي الحجة سنة عشرين ومائتين بسر من رأي، وعمره خمس وعشرون سنة وأشهر [15] .

(186) 16 الطبرسي رحمه الله: توفي أبو جعفر الثاني عليه السلام ببغداد في ذي القعدة



[ صفحه 83]



سنة عشرين ومائتين، وعاش عليه السلام خمسا وعشرين سنة، مع أبيه الرضا عليه السلام سبع سنين وأشهرا [16] .

(187) 17 الشهيد الأول رحمه الله: وقبض [أبو جعفر الجواد عليه السلام] في آخر ذي

القعدة، وقيل: يوم الثلاثاء حادي عشر ذي القعدة سنة عشرين ومائتين [17] .

(188) 18 السيد الأمين رحمه الله: وتوفي [أبو جعفر الجواد عليه السلام]... آخر ذي القعدة، يوم السبت، أو آخر ذي الحجة، أو لخمس، أو ست خلون منه.

يوم الثلاثاء، سنة عشرين ومائتين... وهو ابن خمسة وعشرين سنة.... وقيل: وثلاثة أشهر واثنين وعشرين يوما [18] .

والكلام طويل أخذنا منه موضع الحاجة.

(189) 19 ابن الصباغ: قبض أبو جعفر محمد الجواد بن علي الرضا عليهما السلام ببغداد... فقدم بغداد... سنة عشرين ومائتين وتوفي بها في اخر ذي القعدة الحرام.

وقيل: توفي بها يوم الثلاثاء لست خلون من ذي الحجة من السنة المذكورة... وكان له من العمر خمس وعشرون سنة وأشهر [19] .

والكلام طويل أخذنا منه موضع الحاجة.

(190) 20 الخطيب البغدادي: أخبرني علي بن أبي علي، حدثنا الحسن بن الحسين الثعالبي أخبرنا أحمد بن عبد الله الذارع حدثنا حرب بن محمد



[ صفحه 84]



المؤدب، حدثنا الحسن بن محمد العمي البصري، حدثني أبي، حدثنا محمد ابن الحسين، عن محمد بن سنان. قال: مضي أبو جعفر محمد بن علي وهو ابن خمس وعشرين سنة وثلاثة أشهر واثني عشر يوما، وقبض في يوم الثلاثاء لست ليال خلون من ذي الحجة سنة مائتين وعشرين، وهو ابن خمس وعشرين سنة وثلاثة أشهر واثني عشر يوما.

أنبأنا إبراهيم بن مخلد، أخبرنا عبد الله بن إسحاق البغوي، أخبرنا الحارث ابن محمد، حدثنا محمد بن سعد، قال: سنة عشرين ومائتين، فيها توفي محمد ابن علي بن موسي بن جعفر بن محمد بن علي عليهم السلام ببغداد، وكان قدمها علي أبي إسحاق من المدينة، فتوفي فيها يوم الثلاثاء لخمس ليال خلون من ذي الحجة [20] .

(191) 21 سبط ابن الجوزي: وتوفي [أبو جعفر الجواد عليه السلام] سنة مائتين وعشرين، وهو ابن خمس وعشرين سنة... وكانت وفاته ببغداد: خامس ذي الحجة [21] .

(192) 22 الجزري: ومحمد بن علي بن موسي بن جعفر بن محمد بن علي ابن الحسين بن علي عليهم السلام توفي ببغداد... فدفن بها عند جده موسي بن جعفر،وهو أحد الأئمة عند الإمامية، وصلي عليه الواثق.وكان عمره خمسا وعشرين سنة، وكانت وفاته في ذي الحجة [22] .



[ صفحه 85]



والكلام طويل أخذنا منه موضع الحاجة.

(193) 23 ابن خلكان: قدم [أبو جعفر الجواد عليه السلام] إلي بغداد وافدا علي المعتصم ومعه امرأته أم الفضل ابنة المأمون، فتوفي بها.... وتوفي يوم الثلاثاء، لخمس خلون من ذي الحجة سنة عشرين ومائتين،وقيل تسع عشرة ومائتين ببغداد.

ودفن عند جده موسي بن جعفر، في مقابر قريش، وصلي عليه الواثق بن المعتصم [23] .

والكلام طويل أخذنا منه موضع الحاجة.

(194) 24 المسعودي: مضي [أبو جعفر محمد الجواد] صلي الله عليه في سنة عشرين ومائتين من الهجرة في يوم الثلاثاء لخمس خلون من ذي الحجة [24] .

(195) 25 المسعودي: وفي هذه السنة وهي سنة تسع عشرة ومائتين قبض محمد بن علي بن موسي بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي ابن أبي طالب عليهم السلام، وذلك لخمس خلون من ذي الحجة [25] .

(196) 26 الموسوي المكي: توفي [أبو جعفر الثاني] عليه السلام يوم الثلاثاء لخمس خلون من ذي القعدة، سنة عشرين ومائتين، وقيل: تسع عشرة ومائتين ببغداد [26] .



[ صفحه 86]



(197) 27 القندوزي الحنفي: وتوفي الجواد عليه السلام سنة عشرين ومائتين، وله خمس وعشرون سنة [27] .

(198) 28 الشافعي: وأما عمره [أبي جعفر الجواد عليه السلام] فإنه مات في ذي الحجة من سنة مائتين وعشرين، فيكون عمره خمسا وعشرين سنة [28] .

(199) 29 عبد الله الشبراوي: توفي محمد الجواد رضي الله عنه في آخر ذي القعدة سنة عشرين ومائتين، وله من العمر خمس وعشرين سنة وشهور [29] .

(200) 30 الحراني بن تيمية: ومات [محمد بن علي الجواد عليه السلام] وهو شاب، ابن خمس وعشرين سنة... ومات سنة عشرين أو تسعة عشرة بعد المائتين [30] .

(201) 31 ابن أبي الثلج البغدادي: وقبض [أبو جعفر الثاني عليه السلام] يوم الثلاثاء لست ليال خلون من ذي الحجة سنة عشرين ومأتين [31] .



[ صفحه 87]




پاورقي

[1] الكافي: ج 1، ص 497، ح 12.عنه الوافي: ج 3، ص 832، ح 1445.كشف الغمة: ج 2، ص 365، س 1.عنه وعن الكافي، البحار: ج 50، ص 13، ح 13.تاريخ بغداد: ج 3، ص 55، س 8.

[2] الكافي: ج 1، ص 492، س 6.عنه البحار: ج 50، ص 1، ضمن ح 1، وأعيان الشيعة: ج 2، ص 32، س 24.تذكرة الخواص: ص 321، س 13، بتفاوت.

[3] روضة الواعظين: ص 267، س 24.عنه البحار: ج 50، ص 2، ضمن ح 2.

[4] الإرشاد: ص 316، س 19، وص 326، س 22.عنه البحار: ج 50، ص 2، ضمن ح 5، وكشف الغمة: ج 2، ص 362، س 1، وأعيان الشيعة: ج 2، ص 2، س 25، أشار إليه.

[5] التهذيب: ج 6، ص 90، س 18.إعلام الوري: ج 2، ص 91، س 7.عنه البحار: ج 50، ص 13، ضمن ح 12.

[6] عيون المعجزات: ص 132، س 12.عنه البحار: ج 50، ص 17، ضمن ح 26.

[7] إعلام الوري: ج 2، ص 106، س 5، وص 91، س 7.عنه البحار: ج 50، ص 13، ضمن ح 12.كفاية الطالب: ص 458، س 4، بتفاوت.جامع الأخبار: ص 33، س 3.

[8] كشف الغمة: ج 2، ص 344، س 23،وص 345، س 9 و 13. عنه البحار: ج 50، ص 12، ضمن ح 11، وحلية الأبرار: ج 4، ص 593، ضمن ح 1.

[9] المناقب لابن شهرآشوب: ج 4، ص 379، س 16، وص 380، س 5.

[10] دلائل الإمامة: ص 395، س 2.

[11] كشف الغمة: ج 2، ص 362، س 4.عنه البحار: ج 50، ص 12، ضمن ح 11، وأعيان الشيعة: ج 2، ص 32، س 25، أشار إليه.

[12] تاريخ أهل البيت عليهم السلام: ص 84، س 2.

[13] توضيح المقاصد، ضمن المجموعة النفيسة: ص 541، س 2.

[14] المستجاد من كتاب الإرشاد: ص 223، س 1.

[15] عمدة الطالب: ص 179، س 13، في هامش الأصل.

[16] تاج المواليد، ضمن المجموعة النفيسة: ص 129، س 11، وص 128، س 11.

[17] الدروس: ج 2، ص 14، س 18. عنه البحار: ج 50، ص 15، ضمن ح 16.

[18] أعيان الشيعة: ج 12، ص 32، س 21.

[19] الفصول المهمة: ص 275، س 21.عنه إحقاق الحق: ج 12، ص 416، س 2.

[20] تاريخ بغداد: ج 3، ص 55، س 9 و 4.عنه إحقاق الحق: ج 12، ص 414، س 8.الهداية الكبري: ص 295، س 1.

[21] تذكرة الخواص: ص 321، س 13 و 21.عنه إحقاق الحق: ج 12، ص 415، س 6.

[22] الكامل في التاريخ: ج 5، ص 237، س 12 15.

[23] وفيات الأعيان: ج 4، ص 175، س 2 3 و 18 20.

[24] إثبات الوصية: ص 227، س 21.

[25] مروج الذهب: ج 4، ص 52، س 2. عنه إحقاق الحق: ج 19، ص 586، س 3.الصواعق المحرقة: ص 206، س 26، بتفاوت.

[26] نزهة الجليس: ج 2، ص 111، س 15.عنه إحقاق الحق: ج 12، ص 416، س 17.منهاج السنة: ص 127.عنه إحقاق الحق: ج 12، ص 216.

[27] ينابيع المودة: ج 3، ص 169، س 4، عن فصل الخطاب.

[28] مطالب السؤول: ص 87. عنه إحقاق الحق: ج 12، ص 415، س 2.

[29] الاتحاف بحب الأشراف: ص 64.عنه إحقاق الحق: ج 19، ص 593، س 13.الصواعق المحرقة: ص 206، س 26، بتفاوت.عنه إحقاق الحق: ج 12، ص 417، س 3.

[30] منهاج السنة: ص 127.عنه إحقاق الحق: ج 12، ص 416، س 12.

[31] تاريخ الأئمة عليهم السلام، ضمن المجموعة النفيسة: ص 13، س 4.