بازگشت

قوله في عدم عداوة الغير


لا تعادين احدا حتي تعرف الذي بينه و بين الله تعالي، فان كان محسنا لم يسلمه اليك فلا تعاديه، و ان كان مسيئا فان علمك به يكفيكه فلا تعاديه.