بازگشت

قوله في فضل العداوة و المحبة لله


اوحي الله الي بعض الانبياء : اما زهدك في الدنيا فتعجلك الراحة، و اما انقطاعك الي فيعززك بي، و لكن هل عاديت لي عدوا، و واليت لي وليا.