بازگشت

وريث النهج


وراثة علوية تأخذ بآفاق الحكمة الي مديات واسعة؛ لتفعل الخير تجسيدا لواقع مقروء بل معاين و مشاهد، يجسده الامام ليلقيه شذرات من درر أقواله في صياغة نهج جده العلوي؛ ليعيد الي الذاكرة تلك البلاغة التي ما فتئت ترتضع من القرآن و تغفو علي عتبات الحديث النبوي و الحكمة العلوية، و «محمد» هذا هو الامام، هو امام الكلام، لا يدانيه أحد في عصره كما كان آباؤه عليهم السلام من قبل، و قد ألقي في مجالسه هذه الشذرات التي ما قرأتها الا و تخيلت أني أقرأ في نهج البلاغة، و هو دليل الوراثة النبوية و السلالة العلوية المباركة.

و بهذا فسنقرأ العطاء الثر الذي خلقه محمد الجواد لأمة جده، بل للانسانية جمعاء.



[ صفحه 100]



و روي عنه عليه السلام قال: «من وثق بالله أراه السرور، و من توكل عليه كفاه الأمور، و الثقة بالله حصن لا يتحصن فيه الا مؤمن أمين، و التوكل علي الله نجاة من كل سوء، و حرز من كل عدو، و الدين عز، و العلم كنز، و الصمت نور، و غاية الزهد الورع، و لا هدم للدين مثل البدع، و لا أفسد للرجال من الطمع، و بالراعي تصلح الرعية، و بالدعاء تصرف البلية، و من ركب مركب الصبر اهتدي الي مضمار النصر، و من عاب عيب، و من شتم اجيب، و من غرس أشجار التقي اجتني ثمار المني». [1] .

و قال عليه السلام: «أربع خصال تعين المرء علي العمل: الصحة، و الغني، و العلم، و التوفيق» [2] .

و قال عليه السلام: «ان الله عبادا يخصهم بالنعم، و يقرها فيهم ما بذلوها، فاذا منعوها نزعها عنهم و حولها الي غيرهم». [3] .

و قال عليه السلام: «ما عظمت نعمة الله علي عبد الا عظمت عليه مؤنة الناس، فمن لم يحتمل تلك المؤنة فقد عرض النعمة للزوال». [4] .

و قال عليه السلام: «أهل المعروف الي اصطناعه أحوج من أهل الحاجة اليه؛ لأن لهم أجره و فخره و ذكره، فمهما اصطنع الرجل من معروف فانما يبدأ فيه بنفسه، فلا يطلبن شكر ما صنع الي نفسه من غيره» [5] .

و قال عليه السلام: «من أمل انسانا فقد هابه، و من جهل شيئا عابه، و الفرصة خلسة، و من



[ صفحه 101]



كثر همه سئم جسده، و المؤمن لا يشتفي غيظه، و عنوان صحيفة المؤمن حسن خلقه». [6] .

و قال في موضع آخر: «عنوان صحيفة السعيد حسن الثناء عليه». [7] .

و قال عليه السلام: «من استغني بالله افتقر الناس اليه، و من اتقي الله أحبه الناس و ان كرهوا» [8] .

و قال عليه السلام:«عليكم بطلب العلم فان طلبه فريضة، و البحث عنه نافلة، و هو صلة بين الاخوان، و دليل علي المروة، و تحفة في المجالس، و صاحب في السفر، و انس في الغربة.» [9] .

و قال عليه السلام: «العلم علمان: مطبوع و مسموع، و لا ينفع مسموع اذا لم يكن مطبوعا، و من عرف الحكمة لم يصبر علي الازدياد منها، الجمال في اللسان، و الكمال في العقل» [10] .

و قال عليه السلام «العفاف زينة الفقر، و الشكر زينة الغني، و الصبر زينة البلاء، و التواضع زينة الحسب، و الفصاحة زينة الكلام، و العدل زينة الايمان، و السكينة زينة العبادة، و الحفظ زينة الرواية، و خفض الجناح زينة العلم، و حسن الأدب زينة العقل، و بسط الوجه زينة الحلم، و الايثار زينة الزهد، و بذل المجهود زينة النفس، و كثرة البكاء زينة الخوف، و التقلل زينة القناعة، و ترك المن زينة المعروف، و الخشوع زينة



[ صفحه 102]



الصلاة، و ترك ما لا يعني زينة الورع» [11] .

و قال عليه السلام: «حسب المرء من كمال المروءة، و تركه ما لا يحمل به، و من حيائه أن لا يلقي أحدا بما يكره، و من عقله حسن رفقه، و من أدبه أن لا يترك ما لابد له منه، و من عرفانه علمه بزمانه، و من ورعه غض بصره و عفة بطنه، و من حسن خلقه كفه أذاه، و من سخائه بره بمن يحب حقه عليه، و اخراجه حق الله من ماله، و من اسلامه تركه ما لا يعنيه، و تجنبه الجدال و المراء في دينه، و من كرمه ايثاره علي نفسه، و من صبره قلة شكواه، و من عقله انصافه من نفسه، و من حلمه تركه الغضب عند مخالفته، و من انصافه قبوله الحق اذا بان له، و من نصحه نهيه عما لا يرضاه لنفسه، و من حفظه جوارك تركه توبيخك عن اساءتك مع علمه بعيوبك، و من رفقه ترك عذلك عند غضبك بحضرة من تكره، و من حسن صحبته لك اسقاطه عنك مؤنة أذاك، و من صداقته كثرة موافقته و قلة مخالفته، و من صلاحه شدة خوفه من ذنوبه، و من شكره معرفة احسان من أحسن اليه، و من تواضعه معرفته بقدره، و من حكمته علمه بنفسه، و من سلامته قلة حفظه لعيوب غيره و عنايته باصلاح عيوبه». [12] .

و قال عليه السلام: «لن يستكمل العبد حقيقة الايمان حتي يؤثر دينه علي شهوته، و لن يهلك حتي يؤثر شهوته علي دينه». [13] .

و قال عليه السلام: «الفضائل أربعة أجناس: أحدها: الحكمة، و قوامها في الفكرة. و الثاني: العفة، و قوامها في الشهوة. و الثالث: القوة، و قوامها في الغضب. و الرابع: العدل،



[ صفحه 103]



و قوامه في اعتدال قوي النفس». [14] .

و قال عليه السلام: «العامل بالظلم و المعين له و الراضي به شركاء». [15] .

و قال عليه السلام: «يوم العدل علي الظالم أشد من يوم الجور علي المظلوم». [16] .

و قال عليه السلام:«أقصد العلماء للمحجة الممسك عند الشبهة، و الجدل يورث الرياء، و من أخطأ وجوه المطالب خذلته الحيل، و الطامع في وثاق الذل، و من أحب البقاء فليعد للبلاء قلبا صبورا» [17] .

و قال عليه السلام: «العلماء غرباء لكثرة الجهال بينهم». [18] .

و قال عليه السلام: «الصبر عند المصيبة مصيبة الشامت بها». [19] .

و قال عليه السلام: «التوبة علي أربع دعايم: ندم القلب، و استغفار باللسان، و عمل بالجوارح، و عزم أن لا يعوده» [20] .

و قال عليه السلام: «ثلاث من عمل الأبرار: اقامة الفرائض، و اجتناب المحارم، و احتراس من الغفلة في الدين». [21] .

و قال عليه السلام: «ثلاث يبلغن العبد رضوان الله: كثرة الاستغفار، و خفض الجانب، و كثرة الصدقة». [22] .



[ صفحه 104]



و قال عليه السلام: «أربع من كن فيه استكمل الايمان: من أعطي لله، و منع في الله، و أحب لله، و أبعض فيه.» [23] .

و قال عليه السلام: «ثلاث من كن فيه لم يندم: «ترك العجلة، و المشورة، و التوكل عند العزم علي الله عزوجل». [24] .

و قال عليه السلام: «لو سكت الجاهل ما اختلف الناس». [25] .

و قال عليه السلام: «مقتل الرجل بين لحييه، و الرأي مع الأناة، و بئس الظهير الرأي الفطير» [26] .

و قال عليه السلام:«ثلاث خصال تجتلب بهن المحبة: الانصاف في المعاشرة، و المواساة في الشدة، و الانطواء و الرجوع الي قلب سليم». [27] .

و قال عليه السلام «فساد الأخلاق بمعاشرة السفهاء، و صلاح الأخلاق بمنافسة العقلاء، و الخلق أشكال، فكل يعمل علي شاكلته، و الناس أخوان فمن كانت اخوته في غير ذات الله فانها تحوز عداوة؛ و ذلك لقوله تعالي (الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو الا المتقين [28] ) [29] .

و قال عليه السلام: «من استحسن قبيحا كان شريكا فيه» [30] .



[ صفحه 105]



و قال عليه السلام: «كفر النعمة داعية المقت، و من جازاك بالشكر فقد أعطاك أكثر مما أخذ منك» [31] .

و قال عليه السلام: «لا يفسدك الظن علي صديق و قد أصلحك اليقين له، و من وعظ أخاه سرا فقد زانه، و من وعظه علانية فقد شانه، استصلاح الأخيار باكرامهم، و الأشرار بتأديبهم، و المودة قرابة مستفادة، و كفي بالأجل حرزا، و لا يزال العقل و الحمق يتغالبان علي الرجل الي ثمانية عشر سنة، فاذا بلغها غلب عليه أكثرهما فيه، و ما أنعم الله عزوجل علي عبد نعمة فعلم أنها من الله الا كتب الله جل اسمه له شكرها قبل أن يحمده عليها، و لا أذنب ذنبا فعلم أن الله مطلع عليه ان شاء عذبه و ان شاء غفر له الا غفر الله له قبل أن يستغفره» [32] .

و قال عليه السلام: «الشريف كل الشريف من شرفه علمه، و السؤدد حق السؤدد لمن اتقي الله ربه، و الكريم من أكرم عن ذل النار وجهه» [33] .

و قال عليه السلام: «من أمل فاجرا كان أدني عقوبته الحرمان». [34] .

و قال عليه السلام: «موت الانسان بالذنوب أكثر من موته بالأجل، و حياته بالبر أكثر من حياته بالعمر» [35] .

و قال عليه السلام: «لا تعالجوا الأمر قبل بلوغه فتندموا، و لا يطولن عليكم الأمد فتقسوا قلوبكم، و ارحموا ضعفاءكم و اطلبوا الرحمة من الله بالرحمة لهم». [36] .



[ صفحه 106]



قال الاربلي أبوالحسن علي بن عيسي: هذا ما أردت نقله من كتاب الجنابذي رحمه الله، و قد نقل أشياء رايقة و فوائد فايقة و آدابا نافعة، و فقرا ناصعة من كلام أميرالمؤمنين عليه السلام مما رواه الامام محمد الجواد بن الامام علي بن موسي الرضا عن آبائه عليهم السلام.

و روي الشيخ الصدوق، عن عبدالعظيم بن عبدالله الحسني رحمه الله أنه قال: قلت لأبي جعفر محمد بن علي الرضا عليهماالسلام: يا ابن رسول الله، حدثني بحديث عن آبائك عليهم السلام.

فقال عليه السلام: «حدثني أبي، عن جدي آبائه عليهم السلام، قال: قال أميرالمؤمنين عليه السلام: لا يزال الناس بخير ما تفاوتوا، فاذا استووا هلكوا».

قال: قلت له: زدني يا ابن رسول الله، فقال: «حدثني أبي، عن جدي، عن آبائه عليهم السلام قال: قال أميرالمؤمنين عليه السلام: لو تكاشفتم ما تدافنتم».

قال: قلت له: زدني يا ابن رسول الله.

فقال عليه السلام: «حدثني أبي، عن جدي، عن آبائه عليهم السلام قال: قال أميرالمؤمنين عليه السلام: انكم لن تسعوا الناس بأموالكم، فسعوهم بطلاقة الوجه و حسن اللقاء، فاني سمعت رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم يقول: انكم لن تسعوا الناس بأموالكم فسعوهم بأخلاقكم».

قال: فقلت له: زدني يا ابن رسول الله.

فقال عليه السلام:«حدثني أبي، عن جدي، عن آبائه عليهم السلام، قال: قال أميرالمؤمنين عليه السلام: من عتب علي الزمان طالت معتبته».

قال: قلت له: زدني يا ابن رسول الله.

فقال عليه السلام: «حدثني أبي عن، جدي، عن آبائه عليه السلام قال: قال أميرالمؤمنين عليه السلام:



[ صفحه 107]



مجالسة الأشرار تورث سوء الظن بالأخيار».

قال: فقلت له: زدني يا ابن رسول الله.

فقال عليه السلام: «حدثني أبي، عن جدي، عن آبائه عليهم السلام قال: قال أميرالمؤمنين عليه السلام: بئس الزاد الي المعاد العدوان علي العباد».

قال: فقلت له: زدني يا ابن رسول الله.

قال عليه السلام: «حدثني أبي، عن جدي، عن آبائه عليهم السلام قال: قال أميرالمؤمنين عليه السلام: قيمة كل امرئ ما يحسنه».

قال: فقلت له: زدني يا ابن رسول الله.

قال عليه السلام: «حدثني أبي، عن جدي، عن آبائه عليهم السلام قال: قال أميرالمؤمنين عليه السلام: المرء مخبوء تحت لسانه».

قال: فقلت له: زدني يا ابن رسول الله.

فقال عليه السلام: «حدثني أبي، عن جدي، عن آبائه عليهم السلام قال: قال أميرالمؤمنين عليه السلام:ما هلك امرؤ عرف قدره».

قال: فقلت له: زدني يا ابن رسول الله.

قال عليه السلام: «حدثني أبي، عن جدي، عن آبائه عليهم السلام قال: قال أميرالمؤمنين عليه السلام: التدبير قبل العمل يؤمنك الندم».

قال: فقلت له: زدني يا ابن رسول الله.

فقال عليه السلام: «حدثني أبي، عن جدي، عن آبائه عليهم السلام: من وثق بالزمان صرع».

قال: فقلت له: زدني يا ابن رسول الله.

فقال عليه السلام: «حدثني أبي، عن جدي، عن آبائه عليهم السلام قال: قال أميرالمؤمنين عليه السلام:



[ صفحه 108]



خاطر بنفسه من استغني برأيه».

قال: فقلت له: زدني يا ابن رسول الله.

فقال: «حدثني أبي، عن جدي، عن آبائه عليهم السلام قال: قال أميرالمؤمنين عليه السلام: قلة العيال أحد اليسارين».

قال: فقلت له: زدني يا ابن رسول الله.

فقال: «حدثني أبي، عن جدي، عن آبائه عليهم السلام قال: قال أميرالمؤمنين عليه السلام: من دخله العجب هلك».

قال: فقلت له: زدني يا ابن رسول الله.

فقال عليه السلام: «حدثني أبي، عن جدي، عن آبائه عليهم السلام قال: قال أميرالمؤمنين عليه السلام:من أيقن بالخلف جاد بالعطية».

قال: فقلت له: زدني يا ابن رسول الله.

فقال: «حدثني أبي، عن جدي، عن آبائه عليهم السلام قال: قال أميرالمؤمنين عليه السلام: من رضي بالعافية ممن دونه رزق السلامة ممن فوقه».

قال: فقلت له: حسبي. [37] .

و روي عنه قوله عليه السلام: «الثقة بالله تعالي ثمن لكل غال، و سلم الي كل عال». [38] .

و قوله عليه السلام: «عز المؤمن من غناه عن الناس». [39] .

و قال عليه السلام: «لا تكن ولي الله في العلانية، عدوا له في السر». [40] .



[ صفحه 109]



و قال عليه السلام: «من استفاد أخا في الله استفاد بيتا في الجنة». [41] .

و قوله عليه السلام: «كيف يضيع من الله كافله؟ و كيف ينجو من الله طالبه؟ و من انقطع الي غير الله و كله الله اليه، و من عمل علي غير علم ما، أفسد أكثر مما يصلح». [42] .

و قال عليه السلام: «اياك و مصاحبة الشرير فانه كالسيف المسلول يحسن منظره و يقبح أثره.» [43] .

و قال عليه السلام: «كفي بالمرء خيانة أن يكون أمينا للخونة». [44] .

و قال له عليه السلام رجل: أوصني.

قال عليه السلام: «و تقبل؟».

قال: نعم.

قال عليه السلام: «توسد الصبر، و اعتنق الفقر، و ارفض الشهوات، و خالف الهوي، و اعلم أنك لن تخلو من عين الله، فانظر كيف تكون؟» [45] .

و قال عليه السلام: «المؤمن يحتاج الي ثلاث خصال: توفيق من الله، و واعظ من نفسه، و قبول ممن ينصحه». [46] .

و قال عليه السلام: «لا تعادي أحدا حتي تعرف الذي بينه و بين الله تعالي، فان كان محسنا



[ صفحه 110]



فانه لا يسلمه اليك، و ان كان مسيئا فان علمك به يكفيكه فلا تعاده». [47] .

و قال عليه السلام: «القصد الي الله تعالي بالقلوب أبلغ من اتعاب الجوارح بالأعمال» [48] .

و عنه عليه السلام قال: «من أطاع هواه أعطي عدوه مناه». [49] .


پاورقي

[1] كشف الغمة: 2 / 860، اعيان الشيعة: 2 / 35، الفصول المهمة: 2 / 1052.

[2] كشف الغمة: 2 / 860، الفصول المهمة: 2 / 1053.

[3] المصدر السابق.

[4] كشف الغمة: 2 / 860، الفصول المهمة: 2 / 1053.

[5] المصدر السابق.

[6] المصدر السابق.

[7] كشف الغمة: 2 / 860، الفصول المهمة: 2 / 1054.

[8] كشف الغمة: 2 / 860.

[9] المصدر السابق.

[10] المصدر السابق.

[11] كشف الغمة: 2 / 861، الفصول المهمة: 2 / 1054.

[12] كشف الغمة: 2 / 861، الفصول المهمة: ج 2، ص 1054، نزهة الناظر و تنبيه الخاطر: ص 44، ح 9، طبع قم، و الديلمي في اعلام الخاطر: ص 127.

[13] كشف الغمة: 2 / 861.

[14] كشف الغمة: 2 / 862.

[15] المصدر السابق.

[16] كشف الغمة: 2 / 862، الفصول المهمة: 2 / 1055.

[17] كشف الغمة: 2 / 862.

[18] كشف الغمة: 2 / 862، الفصول المهمة: 2 / 1055.

[19] المصدر السابق.

[20] كشف الغمة: 2 / 862.

[21] المصدر السابق.

[22] كشف الغمة: 2 / 862، الفصول المهمة: 2 / 1055.

[23] كشف الغمة: 2 / 862.

[24] كشف الغمة: 2 / 862، الفصول المهمة: 2 / 1055.

[25] المصدر السابق.

[26] المصدر السابق.

[27] المصدر السابق.

[28] سورة الزخرف، آية 67.

[29] كشف الغمة: 2 / 863، الفصول المهمة: 2 / 1056.

[30] المصدر السابق.

[31] المصدر السابق.

[32] كشف الغمة: 2 / 863، الفصول المهمة: 2 / 1056.

[33] كشف الغمة: 2 / 863.

[34] كشف الغمة: 2 / 863، الفصول المهمة: 2 / 1057.

[35] المصدر السابق.

[36] كشف الغمة: 2 / 863، الفصول المهمة: 2 / 1056.

[37] منتهي الآمال 2 / 558 - 555 عن عيون الأخبار 2 / 53، ح 204.

[38] اعلام الدين: ص 309، البحار: 75 / 364، ضمن ح 5.

[39] اعلام الدين: ص 309، عنه البحار: 75 / 365، ح 5، اعلام الهداية، ص 204.

[40] المصدر السابق.

[41] ثواب الاعمال: ص 183، ح 1، البحار: 71 / 276، ح 5، وسائل الشيعة: 12 / 232، ح 1، أمالي المفيد: ص 316، ح 8.

[42] أعلام الدين: ص 309، البحار: 75 / 364، ضمن ح 5، أعلام الهداية: ص 239.

[43] المصدر السابق.

[44] البحار: 75 / 364، ح 4، عن الدرة الباهرة، أعلام الهداية: ص 240.

[45] تحف العقول: ص 455، عنه البحار: 75 / 358، ح 1، أعلام الهداية: ص 238.

[46] تحف العقول: ص 457، عنه البحار: 75 / 358، ح 1، أعلام الهداية: ص 238.

[47] اعلام الدين: ص 309، عنه البحار: 75 / 365، ضمن ح 5، اعلام الهداية: ص 241.

[48] البحار: 75 / 364، ضمن ح 4، عن الدرة الباهرة، أعلام الهداية: ص 240.

[49] اعلام الدين: ص 309، عنه البحار: 75 / 364، ضمن ح 5، أعلام الهداية: ص 239.