حيرة الشيعة
و في مجال التدليل علي تأثيرات صغر سن الامام «عليه السلام» في داخل البيت الشيعي..
نشير الي الأمور التالية:
قال ابن رستم الطبري: «و لما بلغ عمره ست سنين و شهور، قتل المأمون أباه، و بقيت الطائفة في حيرة. واختلفت الكلمة بين الناس، واستصغر سن أبي جعفر، و تحير الشيعة في سائر الأمصار» [1] .
پاورقي
[1] دلائل الامامة ص 204.