بازگشت

كنيته


و كني بأبي جعفر من يوم مولده، و ما كان الامام الرضا عليه السلام يدعوه الا بها، و هي الكنية المشهور بها [1] ، ثم عرفه الرواة و المحدثون بالثاني لتمييزه عن الامام أبي جعفر الباقر عليه السلام، و يكني أيضا بأبي علي، و لا يعرف بها.


پاورقي

[1] الكافي 1: 320، 469، و اثبات الوصية: 194 - 183. و تهذيب الأحكام 6: 90 باب 37 و ما بعده.