بازگشت

هيبته


أما هيبته فكانت تعنو لها الجباه، فقد بدت عليه سيماء الأنبياء و بهاء الملوك،



[ صفحه 41]



و كان من هيبته انه اذا جلس للناس أو ركب لم يقدر أحد أن يرفع صوته من عظيم هيبته [1] .


پاورقي

[1] عيون أخبار الرضا (ع) 2: 179.