بازگشت

في ظلال أبيه


عاش الامام محمد الجواد في ظلال أبيه فترة قصيرة من الزمن لا تتجاوز السبع سنين، و كان بهذا السن يملك من الذكاء و العبقريات ما يثير الدهشة كما أن من المؤكد أنه قد انطبعت في دخائل نفسه مثل أبيه، و قيمه الخالدة التي كانت مشعلا للهداية و اليقظة و الاحساس في المجتمع الاسلامي و نتحدث - بايجاز - عن بعض شؤون الامام الرضا عليه السلام و مدي حبه للامام الجواد، و غير ذلك مما يرتبط بالموضوع.