بازگشت

محمد بن خالد


أبوعبدالله البرقي، عده الشيخ من أصحاب الامام الجواد عليه السلام [1] .

و قد وثقه الشيخ، و قال: في الفهرست له كتاب (النوادر) روي عنه أحمد بن محمد بن عيسي، و أحمد بن أبي عبدالله، و قد ضعفه النجاشي: و قال: كان ضعيفا في الحديث و كان محمد أديبا حسن المعرفة بالأخبار و علوم العربية له كتب منها كتاب «التنزيل و التعبير» كتاب «يوم و ليلة» كتاب «التفسير» كتاب «مكة و المدينة» كتاب «حروب الأوس الخزرج» كتاب «العلل» كتاب في «علم الباري» كتاب «الخطب».

و ضعفه ابن الغضائري قال: حديثه يعرف و ينكر، و يروي عن الضعفاء كثيرا، و يعتمد المراسيل [2] و اعتمد بعض المحققين في علم الرجل علي توثيق الشيخ له، و لم يعن بتضعيف النجاشي و الغضائري له.


پاورقي

[1] رجال الطوسي: 404.

[2] تنقيح المقال 3: 113.