بازگشت

ذكر معجزاته


346 / 6 - قال أبوجعفر محمد بن جرير الطبري: حدثنا سفيان، قال: حدثنا عمارة بن زيد، قال: حدثني ابراهيم بن سعد، قال: رأيت محمد بن علي الرضا (عليه السلام) وله شعرة - أو قال وفرة - مثل حلك [1] الغراب، مسح يده عليها فاحمرت ثم مسح عليها بظاهر كفه فابيضت، ثم مسح عليها بباطن كفه فعادت [2] سوداء كما كانت، فقال لي: يابن سعد، هكذا تكون آيات الامام.



[ صفحه 398]



فقلت: رأيت أباك (عليه السلام) [3] يضرب بيده الي التراب فيجعله دنانير و دراهم.

فقال: في مصرك قوم يزعمون أن الامام [4] يحتاج الي مال، فضرب بيده لهم ليبلغهم أن كنوز الأرض بيد الامام. [5] .

347 / 7- قال أبوجعفر: حدثنا عبدالله بن محمد، قال: حدثنا عمارة بن زيد، قال: قال ابراهيم بن سعد: كنت جالسا عند محمد بن علي (عليه السلام) اذ مرت بنا فرس أنثي، فقال: هذه تلد الليلة فلوا [6] أبيض الناصية، في وجهه غرة.

فاستأذنته ثم انصرفت مع صاحبها، فلم أزل أحدثه الي الليل حتي أتت الفرس بفلو كما وصف ما فيه.

وعدت اليه، فقال: يابن سعد، شككت فيما قلت لك بالأمس؟ ان التي في منزلك حبلي تأتيك بابن أعور. فولد لي محمد و كان أعور. [7] .

348 / 8- قال أبوجعفر: حدثنا أبومحمد، قال: حدثنا عمارة بن زيد، قال: قال ابراهيم بن سعد: رأيت محمد بن علي (عليه السلام) يضرب بيده الي ورق الزيتون فيصير في كفه ورقا [8] ، فأخذت منه كثيرا و أنفقته في الأسواق فلم يتغير. [9] .

349 / 9- قال أبوجعفر، حدثنا سفيان، عن أبيه، قال: قال محمد بن يحيي: لقيت محمد بن علي الرضا (عليه السلام) علي وسط دجلة فالتقي له طرفاه حتي عبر، و رأيته بالأنبار علي الفرات فعل مثل ذلك. [10] .

350 / 10- قال أبوجعفر: حدثنا عبدالله بن الهيثم أبوقبيصة الضرير، قال:



[ صفحه 399]



حدثنا أحمد بن موسي، قال: أخبرنا حكيم بن حماد، قال: رأيت سيدي محمد بن علي (عليه السلام) وقد ألقي في دجلة خاتما فوقفت كل سفينة صاعدة و هابطة، و أهل العراق يومئذ متزايدون، ثم قال لغلامه: اخرج الخاتم. فسارت الزوارق. [11] .

351 / 11- قال أبوجعفر: حدثنا أبوعمر هلال بن العلاء الرقي، قال: حدثنا أبوالنصر أحمد بن سعيد، قال: قال لي منخل بن علي: لقيت محمد بن علي (عليه السلام) بسر من رأي فسألته النفقة الي بيت المقدس فأعطاني مائة دينار ثم قال لي: أغمض عينيك. فغمضتهما، ثم قال: افتح. فاذا أنا ببيت المقدس تحت القبة، فتحيرت في ذلك. [12] .

352 / 12- قال أبوجعفر: حدثنا أبوعمر هلال بن العلاء الرقي، قال: حدثنا هشام بن محمد، قال: قال محمد بن العلاء: رأيت محمد بن علي (عليه السلام) يحج بلا راحلة و لا زاد من ليلته و يرجع، و كان لي أخ بمكة لي عنده [13] خاتم، فقلت له: تأخذ لي منه علامة، فرجع من ليلته و معه الخاتم. [14] .

353 / 13- قال أبوجعفر: حدثنا موسي بن عمران بن كثير، قال: حدثنا عبدالرزاق، قال: حدثنا محمد بن عمر، قال: رأيت محمد بن علي (عليه السلام) يضع يده علي منبر فتورق كل شجرة من نوعها، و اني [15] رأيته يكلم شاة فتجيبه. [16] .

354 / 14- قال أبوجعفر: حدثنا أبومحمد عبدالله بن محمد، قال: قال عمارة ابن زيد: رأيت محمد بن علي (عليه السلام) فقلت له: يابن رسول الله، ما علامة الامام؟

قال: اذا فعل هكذا. فوضع يده علي صخرة فبانت أصابعه فيها.



[ صفحه 400]



و رأيته يمد الحديد بغير نار، و يطبع الحجارة بخاتمه. [17] .

355 / 15- قال أبوجعفر: حدثنا أبومحمد عبدالله بن محمد، قال: قال لي عمارة بن زيد: رأيت امرأة قد حملت ابنا لها مكفوفا الي أبي جعفر محمد بن علي (عليه السلام) فمسح يده عليه فاستوي قائما يعدو، كأن لم يكن في عينه ضرر. [18] .

356 / 16- قال أبوجعفر: حدثنا قطر بن أبي قطر، قال: حدثنا عبدالله بن سعيد، قال: قال لي محمد بن علي بن عمر التنوخي: رأيت محمد بن علي (عليه السلام) و هو يكلم ثورا فحرك الثور رأسه، فقلت: لا، ولكن تأمر الثور أن يكلمك.

فقال: و علمنا منطق الطير و اوتينا من كل شي ء [19] ثم قال للثور: قل لا اله الا الله وحده لا شريك له. فقال. ثم مسح بكفه علي رأسه. [20] .

357 / 17- قال أبوجعفر: حدثنا عبدالله بن محمد، قال: قال لي عمارة بن زيد: رأيت محمد بن علي (عليه السلام) و بين يديه قصعة صيني، فقال لي: يا عمارة، أتري من هذا عجبا؟ قلت: نعم. فوضع يده عليها فذابت حتي صارت ماء، ثم جمعه حتي جعله في قدح ثم ردها و مسحها بيده فاذا هي قصعة صيني كما كانت، و قال: مثل هكذا فلتكن القدرة. [21] .

358 / 18- و أخبرني أبوالحسين محمد بن هارون بن موسي، قال: حدثنا أبي (رضي الله عنه)، قال: أخبرني أبوجعفر محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد، قال: حدثنا محمد بن أحمد بن أبي عبدالله البرقي، قال: حدثني [22] زكريا بن آدم، قال: اني لعند الرضا (عليه السلام) اذ جي ء بأبي جعفر (عليه السلام)، و سنه أقل من أربع سنين، فضرب بيده



[ صفحه 401]



الي الأرض، و رفع رأسه الي السماء فأطال الفكر [23] ، فقال له الرضا (عليه السلام): بنفسي أنت، لم طال فكرك؟ فقال (عليه السلام): فيما صنع بامي فاطمة (عليهاالسلام)، أما والله لأخرجنهما ثم لاحرقنهما، ثم لاذرينهما، ثم لانسفنهما في اليم نسفا. فاستدناه، و قبل ما [24] بين عينيه، ثم قال: بأبي أنت و امي، أنت لها، يعني الامامة. [25] .

359 / 19- قال امية بن علي: كنت بالمدينة، و كنت أختلف الي أبي جعفر (عليه السلام) و أبوه بخراسان فدعا جاريته يوما [26] فقال لها: قولي لهم يتهيئون للمأتم.

فلما [27] تفرقنا من مجلسنا أنا و جماعة، قلنا: ألا سألناه مأتم من [28] فلما كان الغد أعاد القول، فقلنا له: مأتم من؟ فقال: مأتم خير من صلي علي ظهر الأرض، فورد الخبر بمضي أبي الحسن (عليه السلام) بعد أيام. [29] .

360 / 20- و حدثنا أبوالمفضل محمد بن عبدالله، قال: حدثني أبوالنجم بدر ابن عمار الطبرستاني، قال: حدثني أبوجعفر محمد بن علي الشلمغاني، قال: حج اسحاق بن اسماعيل في السنة التي خرجت الجماعة الي أبي جعفر (عليه السلام). قال اسحاق: فأعددت له في رقعة عشر مسائل لأسأله عنها، و كان لي حمل، فقلت: اذا أجابني عن مسائلي، سألته أن يدعو الله لي أن يجعله ذكرا.

فلما سأله الناس قمت، و الرقعة معي، لأسأله عن مسائلي، فلما نظر الي قال لي: يا أبايعقوب، سمه أحمد، فولد لي ذكر، فسميته أحمد، فعاش مدة و مات.



[ صفحه 402]



و كان ممن خرج مع الجماعة علي بن حسان الواسطي، المعروف بالعمش [30] ، قال: حملت معي اليه (عليه السلام) من الآلة التي للصبيان، بعضها [31] من فضة. و قلت: اتحف مولاي أباجعفر بها. فلما تفرق الناس عنه عن جواب لجميعهم [32] ، قام فمضي الي صريا واتبعته، فلقيت موفقا، فقلت: استأذن لي علي أبي جعفر، فدخلت فسلمت، فرد علي السلام، و في وجهه الكراهة، و لم يأمرني بالجلوس، فدنوت منه و فرغت ما كان في كمي بين يديه، فنظر الي نظر مغضب، ثم رمي [33] يمينا و شمالا، ثم قال: ما لهذا خلقني الله، ما أنا و اللعب؟! فاستعفيته فعفا عني، فأخذتها [34] فخرجت. [35] .

361 / 21- و حدثنا أبوالمفضل محمد بن عبدالله، قال: حدثنا جعفر [بن محمد] بن مالك الفزاري، قال: حدثني علي بن يونس الخزاز، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، قال: كنت انا و محمد بن سنان و صفوان و عبدالله بن المغيرة عند أبي الحسن الرضا (عليه السلام) بمني، فقال لي: ألك [36] حاجة؟ فقلت: نعم، و كتب معنا كتابا الي أبي جعفر (عليه السلام)، فلما صرنا الي المدينة أخرجه الينا مسافر علي كتفه، و له يومئذ ثمانية عشر شهرا، فدفعنا اليه الكتاب، ففض الخاتم و قرأه، ثم رفع رأسه الي نخلة كان تحتها، فقال: باح باح. [37] .

362 / 22- و روي أحمد بن الحسين، عن محمد بن أبي الطيب [38] ، عن



[ صفحه 403]



عبدالوهاب بن منصور، عن محمد بن أبي العلاء، قال: سألت يحيي بن أكثم قاضي القضاة بسر من رأي بعد منازعة جرت بيني و بينه عن علوم آل محمد (صلوات الله عليهم) [39] فقال لي: بينا أنا ذات يوم في مسجد رسول الله (صلي الله عليه و آله) واقف عند القبر، أدعو، فرأيت محمد بن علي الرضا (عليه السلام) قد أقبل نحو القبر، فناظرته في مسائل قبل أن يسألني، فسألني عن الامام، فقلت: هو والله أنت.

فقال: أنا هو.

فقلت: فعلامة تدلني عليك. و كان في يده عصا فنطقت، و قالت: ان مولاي امام هذا الزمان محمد، يا يحيي. [40] .

363 / 23- و روي العباس بن السندي الهمداني، عن بكر [41] قال: قلت له: ان عمتي تشتكي من ريح بها، فقال: ائتني بها. قال: فأتيته بها، فدخلت عليه، فقال لها: مم تشتكين؟

قالت: ركبتي، جعلت فداك. قال: فمسح يده علي ركبتها من وراء الثياب، و تكلم بكلام [42] ، فخرجت و لا تجد شيئا من الوجع. [43] .

364 / 24- و عنه، عن علي، عن الحسن بن أبي عثمان الهمداني، قال: دخل اناس من أصحابنا من أهل الدين علي أبي جعفر (عليه السلام) وفينا رجل من الزيدية، فسألناه مسألة، فقال أبوجعفر (عليه السلام) لغلامه: خذ بيد هذا الرجل فأخرجه، فقال الزيدي: أشهد أن لا اله الا الله، و أن محمدا رسول الله (صلي الله عليه و آله و سلم تسليما كثيرا طيبا مباركا)،



[ صفحه 404]



و أنك حجة الله بعد آبائك. [44] .

365 / 25- حدثني أبوالمفضل محمد بن عبدالله، عن محمد بن اسماعيل، عن علي بن الحسين، عن أبيه.

قال: وحدثني أحمد بن صالح، عن عسكر مولي أبي جعفر محمد بن علي الرضا، قال: دخلت عليه و هو جالس في وسط ايوان له يكون عشرة أذرع [45] ، قال: فوقفت بباب الايوان، و قلت في نفسي: يا سبحان الله، ما أشد سمرة مولاي، و أضوي جسده [46] .

قال: فوالله، ما استتممت هذا القول في نفسي حتي عرض في جسده، و تطاول، فامتلأ به الايوان الي سقفه مع جوامع حيطانه، ثم رأيت لونه قد أظلم حتي صار كالليل المظلم، ثم ابيض حتي صار كأبيض ما يكون من الثلج الأبيض، ثم احمر فصار [47] كالعلق المحمر، ثم اخضر حتي صار كأعظم شي ء يكون في الأعواد المورقة الخضر [48] ، ثم تناقص جسده حتي صار في صورته الاولي، و عاد لونه الي اللون الأول [49] فسقطت لوجهي لهول ما رأيت، فصاح بي: يا عسكر، كم تشكون فينا، و تضعفون قلوبكم، والله لا يصل [50] الي حقيقة معرفتنا الا من من الله بنا عليه، و ارتضاه لنا وليا.

قال عسكر: فآليت أن لا أفكر في نفسي الا بما ينطق به لساني. [51] .



[ صفحه 405]



366 / 26- و أخبرني أبوالحسين محمد بن هارون بن موسي، قال: حدثنا أبي (رضي الله عنه)، عن أبي جعفر محمد بن الوليد، عن محمد بن الحسن بن فروخ الصفار، عن محمد بن حسان الراوي، قال: حدثنا علي بن خالد، و كان زيديا، قال: كنت في عسكر هؤلاء، فبلغني أن هناك رجلا محبوسا اتي به من ناحية الشام مكبولا، و زعمو انه ادعي النبوة، قال: فأتيت الي البوابين و بررتهم بشي ء، حتي وصلت اليه، فسألته عن حاله و قصته. فقال: كنت بالشام [52] أعبدالله (تعالي) عند الاسطوانة التي يقال ان رأس الحسين (عليه السلام) تحتها. فبينا أنا ذات ليلة [53] قائم اصلي اذ نظرت، و اذا الي جانبي شخص، فقال لي: يا هذا، تشتهي أن تزور قبره (عليه السلام)؟ [54] .

فقلت: اي والله.

فقال: اغمض عينيك. فغمضت فقال: افتح. ففتحت، فاذا أنا [55] بالحائر فزرت. [56] .

ثم قال لي: تشتهي أن تزور أباه؟ [57] فقلت: نعم. ففعل بي مثل ذلك. حتي جاء بي الي [58] مسجد الكوفة، فقال: أتعرف هذا المسجد؟ فقلت: نعم، هذا مسجد الكوفة.

قال: فصلي فيه، وصليت معه. فبينا أنا كذلك اذ قال لي: تشتهي أن تزور [59] رسول الله (صلي الله عليه و آله)؟ فقلت: اي والله. ففعل بي مثل ذلك، و اذا أنا في مسجد الرسول، فصلي وصليت و صلي علي رسول الله، فبينا أنا معه اذ أتي بي مكة، فلم أزل معه [60] حتي قضي مناسكه كلها و قضيت مناسكي كلها و أنا معه، ثم ردني الي مكاني الذي



[ صفحه 406]



كنت فيه بالشام ثم مضي.

فلما كان من عام قابل أيام الموسم اذ أنا به و فعل بي مثل ما فعل في العام [61] الماضي، وردني الي الشام، فقلت له: سألتك بحق الذي أقدرك علي ما أري، الا ما أخبرتني من أنت. [62] .

قال: فأطرق طويلا، ثم نظر الي فقال: أنا محمد بن علي بن موسي. و ذهب. [63] .

فأخبرت أهلي و ولدي، فما خرج الحديث عن المحلة حتي قالوا: يدعي النبوة، و رفع خبري الي السلطان، فما شعرت حتي حملت كما تراني. فقلت: ارفع قصته الي محمد بن عبدالملك الزيات. فكتبتها و رفعتها اليه كما كانت قصته، فوقع في القصة: قل [64] لمن بلغ بك الي هذه المواضع - ان كان صادقا - أن يخرجك من حبسك.

قال علي بن خالد: فغمني ذلك و عزيته بالصبر، و عرضت عليه مالا فأبي أن يأخذه، و كان هذا يوم الخميس، فلما كان يوم الجمعة قصدته [65] لاسلم عليه، فرأيت السجان وسط الرواق، قال: قد وضع صاحبك الذي تفقدته البارحة حديده وسط السجن و خرج، لا أدري، اجتذبته الأرض أم ارتفع الي السماء.

فخرجت الي الجامع و بقيت بعد ذلك في العسكر سنين كثيرة، فما رأيت أحدا ذكر أنه رآه الي يوم الناس هذا. [66] .



[ صفحه 407]



367 / 27- قال محمد بن علي بن حمزة الهاشمي: دخلت علي أبي جعفر محمد ابن علي الرضا (عليه السلام) صبيحة عرسه بابنة المأمون، و كنت تناولت دواة، فأول من دخل عليه في صبيحته أنا وقد أصابني العطش، فكرهت أن أدعو بالماء.

فقال لي: أظنك عطشانا؟ فقلت: نعم. فقال: يا غلام - أو قال: يا جارية - اسقنا ماء. فقلت في نفسي: اذن يأتونه بماء. [67] يسمونه به، فاغتممت لذلك، فأقبل الغلام و معه الماء، فتبسم في وجهي، ثم قال: يا غلام، ناولني الكوز. فشرب منه، ثم ناولني فشربت.

ثم عطشت أيضا، فكرهت أن أدعو بالماء، ففعل بي ما فعل بالاولي، جاء بالماء، فقال: يا غلام! ناولني القدح فشرب منه، ثم ناولني و تبسم. [68] .

ثم قال محمد بن علي الهاشمي: و أنا أظن به كما تظنون [69] بعدما شاهدت منه هذا و أمثاله. [70] .

والحمدلله رب العالمين و صلي الله علي سيدنا محمد و آله و سلم تسليما. [71] .


پاورقي

[1] الحلكة: شدة السواد، و في «ع» جثل، والجثل: الشعر.

[2] في «ع، م»: فصارت.

[3] في «م» زيادة: ما أشك.

[4] في «ع، م»: الاسلام.

[5] نوادر المعجزات: 179 / 2، مدينة المعاجز: 523 / 22.

[6] الفلو: بضم أوله و كسره، المهر.

[7] نوادر المعجزات: 180 / 3، فرج المهموم: 232.

[8] أي فضة، أو دراهم فضة.

[9] نوادر المعجزات: 180 / 4.

[10] مدينة المعاجز: 543 / 25.

[11] مدينة المعاجز: 524 / 26.

[12] نوادر المعجزات: 181 / 5.

[13] في «ع، م»: معه.

[14] اثبات الهداة 61/199:6.

[15] في «ط»: من فروعها و.

[16] نوادر المعجزات: 181 / 6.

[17] نوادر المعجزات: 181 / 7.

[18] مدينة المعاجز: 524.

[19] تضمين من سورة النمل 16:27.

[20] في «ع، م»: ثم مسح برأسه عليه.

نوادر المعجزات: 182 / 8.

[21] نوادر المعجزات: 182 / 9.

[22] في «ط»: حدثنا.

[23] في «ط» و هو يفكر.

[24] (ما) ليس في«ع، م».

[25] اثبات الوصية: 184، نوادر المعجزات: 183 / 10.

[26] في «ع، م»: يوما بالجارية.

[27] في «ع»: زيادة: كان الغد أعاد القول، و هو تكرار لما يأتي.

[28] في «ط»: لمن المأتم.

[29] اعلام الوري: 350، مناقب ابن شهرآشوب 389:4، الثاقب في المناقب: 515 / 443، كشف الغمة 369:2.

[30] كذا في النسخ و البحار، و في رجال النجاشي: 276: المنمس.

[31] في «ع، م»: بعضا.

[32] في «ط»: عنه بعد جواب الجميع.

[33] في «ط»: رنا.

[34] (فأخذتها) ليس في «ع، م».

[35] مدينة المعاجز: 526 / 39، البحار 34/58:50.

[36] في «ع»: فقال: لك.

[37] مدينة المعاجز: 526 / 40.

[38] في الكافي: محمد بن الطيب، راجع معجم رجال الحديث 195:16.

[39] في «ط»: آل محمد عما شاهده.

[40] الكافي 9/287:1، نوادر المعجزات: 183 / 11، مناقب ابن شهرآشوب 393:4، الثاقب في المناقب: 508 / 434، مدينة المعاجز: 519 / 6.

[41] في المصادر: أبوبكر بن اسماعيل، و في الثاقب: بكير.

[42] في «ط»: الثياب، و دعا.

[43] في «ط»: شيئا مما تشتكي.

الثاقب في المناقب : 453/521 و نحوه الخرائج و الجرائح 3/376:1 ، و كشف الغمة 366:2 ، و الصراط المستقيم 3/200:2 .

[44] (بعد آبائك) ليس في «ع، م».

الخرائج و الجرائح 669:2، الثاقب في المناقب: 519 / 450، مدينة المعاجز: 527 / 42.

[45] في «ع» زيادة: و عشرة أذرع.

[46] ضوي الرجل: دق عظمه و قل جسمه، و في «ط»: بدنه، و كذا في الموضع الآتي.

[47] في «ط»: صار كالثلج و أحمر حتي صار.

[48] في «ط»: صار كالآس.

[49] في «ط»: وعاد لونه كما كان.

[50] في «ع، م»: لا وصل.

[51] في «ع»: فآليت ألا تطيب نفسي الا نطق لساني مناقب ابن شهرآشوب 387:4، اثبات الهداة 70/201:6، مدينة المعاجز: 527 / 43.

[52] في «ط»: زيادة: و كنت.

[53] في «ط»: ذات يوم.

[54] في «ط»: قبر الحسين.

[55] في «ع، م»: فغمضت و فتحت عيني فكأني.

[56] (فزرت) ليس في«ع».

[57] في «ط» زيادة: عليا.

[58] في«ع، م»: بي و أنا في.

[59] في «ط» زيادة: قبر.

[60] في «ط»: مسجد الرسول فزار وزرت ثم أتينا مكة فلم يزل.

[61] في «ط»: كان العام القابل أتي و فعل كما فعل بالعام.

[62] في «ط»: علي هذا من أنت.

[63] في«ع، م»: ثم ذهب.

[64] في «ط»: محمد بن عبدالملك الزيات فوقع في قصتي: قل.

[65] في «ع، م» قصدت.

[66] في «ط»: رأيت من الناس من ذكر انه رآه الي اليوم. بصائر الدرجات: 422 / 1، الكافي 1/411:1، الارشاد، 324، الاختصاص: 320، الخرائج و الجرائح 10/380:1، اعلام الوري: 347، مناقب ابن شهرآشوب 393:4، الثاقب في المناقب 510 / 436، كشف الغمة 359:2، الفصول المهمة: 271، الصراط المستقيم 6/200:2، نور الأبصار: 328.

[67] في «ط»: نفسي اذن يجيئون بما.

[68] في «ط»: و شربت.

[69] في «ع، م»: و انا والله أظنه كما تقولون.

[70] الكافي 6/414:1، الارشاد 325، روضة الواعظين: 243، الخرائج و الجرائح 9/379:1، مناقب ابن شهرآشوب 390:4، كشف الغمة 360:2.

[71] في «م» زيادة: حرره العاصي عباس القمي.