بازگشت

آثار و بركات حرزه


70- علي بن ابراهيم بن هاشم عن جده قال: حدثني ابونصر الهمداني، قال: حدثتني حكيمة بنت محمد بن علي بن موسي بن جعفر - عمة أبي محمد الحسن بن علي عليهماالسلام - قالت: لما مات [1] محمد بن علي الرضا عليه السلام، أتيت زوجته - ام عيسي - بنت المأمون. فعزيتها.

و وجدتها [2] شديدة الحزن. و الجزع عليه.

(و كادت أن) [3] تقتل نفسها بالبكاء و العويل.

فخفت عليها أن تنصدع [4] مرارتها.

فبينما نحن في حديثه و كرمه و وصف خلقه، و ما أعطاه الله تعالي من الشرف و الاخلاص. و منحه من العز و الكرامة.

اذ قالت ام عيسي: ألا أخبرك عنه بشي ء عجيب، و أمر جليل.

- فوق الوصف و المقدار؟ -

قلت ما ذاك؟



[ صفحه 117]



قالت: كنت أغار عليه كثيرا و اراقبه - أبدا -.

و ربما أسمعني [5] الكلام.

فأشكو ذلك الي أبي.

فيقول - يا بنية [6] احتمليه، فانه بضعة من رسول الله صلي الله عليه و آله.

فبينما - أنا - جالسة - ذات يوم - اذ دخلت - علي - جارية.

فسلمت.

فقلت: من أنت؟

فقالت: أنا جارية من ولد عمار بن ياسر.

و أنا زوجة أبي جعفر محمد بن علي الرضا عليهماالسلام - زوجك -

فدخلني - من الغيرة - ما لم [7] أقدر علي احتمال ذلك.

فهممت [8] أن أخرج و أسيح في البلاد.

و كاد الشيطان أن يحملني علي الاساءة اليها.

فكظمت غيظي.

و أحسنت رفدها.

و كسوتها.

فلما خرجت - من عندي - (المرءة) [9] نهضت و دخلت علي أبي.



[ صفحه 118]



و أخبرته الخبر - و كان سكرانا لا يعقل -

فقال: - يا غلام - علي بالسيف.

فأتي به.

فركب و قال: - و الله - فأقتلنه.

فلما رأيت ذلك. قلت: انا لله و انا اليه راجعون. ما صنعت بنفسي و بزوجي؟

و جعلت ألطم حر وجهي.

فدخل عليه والدي - و ما زال يضر به بالسيف حتي قطعه -

ثم خرج من عنده.

و خرجت هاربة من خلفه.

فلم أرقد ليلتي.

فلما ارتفع النهار، أتيت أبي.

فقلت: أتدري ما صنعت - البارحة؟ -

قال: و ما صنعت؟

قلت: قتلت ابن الرضا عليه السلام.

فبرق عينيه [10] .

و غشي عليه.

ثم أفاق - بعد حين -

و قال: - ويلك - ما تقولين؟

قلت: نعم - و الله - يا أبت - دخلت عليه. و لم تزل تضربه بالسيف حتي قتلته.



[ صفحه 119]



فاضطرب - من ذلك - اضطرابا شديدا.

و قال: علي - بياسر - الخادم.

فجاء ياسر.

فنظر اليه المأمون.

و قال: - ويلك - ما هذا الذي تقول - هذه - ابنتي؟

قال: صدقت - يا أميرالمؤمنين -

فضر بيده علي [11] خده و صدره.

و قال: انا لله و انا اليه راجعون.

هلكنا - و الله -

و عطبنا.

و افتضحنا - الي آخر الآبد -

ويلك - يا ياسر - فانظر ما الخبر و القصة عنه عليه السلام؟

و عجل - علي - بالخبر.

فان نفسي تكاد أن تخرج - الساعة -

فخرج ياسر، - و أنا ألطم حر وجهي -

فما كان بأسرع من أن رجع ياسر.

فقال: البشري - يا أميرالمؤمنين -

قال: لك البشري، فما عندك؟

قال ياسر: دخلت عليه، فاذا هو جالس.



[ صفحه 120]



و عليه قميص و دواج [12] .

و هو يستاك.

فسلمت عليه.

و قلت: - يا ابن رسول الله - أحب أن تهب لي قميصك - هذا - أصلي و أتبرك به.

و انما أردت أن أنظر اليه و الي جسده.

((هل به جراحة و أثر السيف؟

قال: لا، بل أكسوك خيرا من هذا

فقلت: - يا ابن رسول الله - لا أريد غير هذا.

فخلعه - و أنا أنظر اليه و الي جسده -)) [13] .

هل به أثر السيف؟

ف - و الله - كأنه العاج الذي مسته [14] صفرة.

(و) [15] ما به أثر.

(قال) [16] : فبكي المأمون بكاء طويلا.

و قال: ما بقي - مع هذا - شي ء.

ان هذا لعبرة للأولين و الآخرين.

و قال: - يا ياسر - أما ركوبي اليه. و أخذي السيف. و دخولي عليه.



[ صفحه 121]



فاني ذكر له. و لخروجي [17] عنه.

و لست [18] أذكر شيئا غيره.

و لا أذكر - أيضا - انصرافي الي مجلسي.

فكيف كان أمري و ذهابي اليه؟

لعن الله هذه - الابنة - لعنا و بيلا.

تقدم اليها.

و قل لها: يقول لك أبوك: - و الله - لئن جئتني - بعد هذا اليوم - شكوت.

أو خرجت - بغير اذنه - لأنتقمن له منك.

ثم سر الي ابن الرضا عليه السلام.

و أبلغه عني السلام.

و احمل اليه [19] عشرين ألف دينار.

و قدم اليه الشهري [20] الذي ركبته - البارحة -

ثم مر - بعد ذلك - الهاشميين، أن يدخلوا عليه بالسلام.

و يسلموا عليه.

قال ياسر: فأمرت لهم بذلك.

و دخلت أنا - أيضا - معهم عليه.



[ صفحه 122]



و سلمت (عليه) [21] .

و أبلغت التسليم.

و وضعت المال بين يديه.

و عرضت الشهري.

فنظر اليه [22] - ساعة -

ثم تبسم.

فقال: - يا ياسر - هكذا كان العهد بيننا (و بين أبي) [23] و بينه؟

حتي يهجم - علي - بالسيف؟

أما علم أن لي ناصرا و حاجزا يحجز بيني و بينه؟

فقلت: - يا سيدي - يا ابن رسول الله - (دع عنك هذا العتاب. و أصفح) [24] .

(- و الله - و حق جدك) [25] ما كان يعقل شيئا - من أمره -

و ما علم أين هو من أرض الله.

و قد نذر لله [26] نذرا صادقا.

و حلف أن لا يسكر - بعد ذلك - أبدا.

فان ذلك من حبائل الشيطان.



[ صفحه 123]



فاذا أنت - يا ابن رسول الله - أتيته، فلا تذكر له شيئا.

و لا تعاتبه علي ما كان منه.

فقال عليه السلام: هكذا كان عزمي و رأيي - و الله -

ثم دعا عليه السلام بثيابه. و لبس.

و نهض.

و قام معه الناس أجمعون. حتي دخل علي المأمون.

فلما رآه، قام اليه.

و ضمه الي صدره.

و رحب به.

و لم يأذن لأحد في الدخول عليه.

و لم يزل يحدثه و يسامره [27] .

فلما انقضي ذلك، قال أبوجعفر محمد بن الرضا عليهماالسلام:

- يا أميرالمؤمنين [28] .

قال: لبيك و سعديك.

قال: لك عندي نصيحة، فأقبلها.

قال المأمون: بالحمد و الشكر [29] .

فما ذاك، - يا ابن رسول الله -؟



[ صفحه 124]



قال: أحب لك أن لا تخرج بالليل.

فاني لا آمن عليك هذا الخلق المنكوس.

و عندي عقد تحصن به نفسك.

و تحترز به من الشرور و البلايا و المكاره و الآفات و العاهات.

- كما أنقذني الله - منك - البارحة -

و لو لقيت به جيوش الروم و الترك.

و اجتمع. عليك و علي غلبتك أهل الأرض - جميعا -

ما تهيأ لهم منك شر [30] - باذن الله الجبار -

و ان أحببت، بعثت به اليك.

و [31] لتحترز - به - من جميع ما ذكرت لك.

قال: نعم.

فاكتب - ذلك - بخطك.

و ابعثه الي.

قال: نعم - يا أميرالمؤمنين -

(قال ياسر) [32] : فلما أصبح أبوجعفر عليه السلام بعث الي.

فدعاني.

فلما صرت اليه و جلست بين يديه، دعا برق ظبي - من أرض تهامة -



[ صفحه 125]



ثم كتب بخطه هذا العقد.

ثم قال: - يا ياسر - احمل هذا الي أميرالمؤمنين.

و قل له حتي يصاغ له قصبة من فضة.

منقوش عليها ما أذكر بعده [33] .

فاذا أراد شده علي - عضده - فليشده علي عضده الأيمن.

و ليتوضأ وضوءا حسنا سابغا.

و ليصل أربع ركعات.

يقرأ في كل ركعة بفاتحة [34] الكتاب.

و سبع مرات: - آية الكرسي -

و سبع مرات: - شهد الله -

و سبع مرات: - و الشمس و ضحاها -

و سبع مرات: - و الليل اذا يغشي -

و سبع مرات: - قل هو الله أحد -

ثم [35] يشد علي عضده الأيمن - عند الشدائد و النوائب -

يسلم - بحول الله و قوته - من كل شي ء يخافه و يحذره.

و ينبغي أن لا يكون طلوع القمر في برج العقرب.

و لو أنه حارب أهل الروم و ملكهم. لغلبهم [36] بأذن الله و بركة هذا الحرز.



[ صفحه 126]



و روي: أنه لما سمع المأمون من أبي جعفر عليه السلام - في أمر هذا الحرز -

(و) [37] هذه الصفات - كلها - غزا أهل الروم.

فنصره الله تعالي عليهم.

و منح (منهم) [38] - من المغنم - ما شاء الله (عزوجل) [39] .

و لم يفارق هذا العقد عند كل غزوة [40] و محاربة.

و كان ينصره الله - عزوجل - بفضله.

و يرزقه الفتح بمشيئته.

انه ولي ذلك بحوله و قوته.

الحرز:

(بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين [41] .

الرحمن الرحيم

مالك يوم الدين

اياك نعبد و اياك نستعين

اهدنا الصراط المستقيم

صراط الذين انعمت عليهم

غير المغضوب عليهم و لا الضالين.



[ صفحه 127]



ألم تر أن الله سخر لكم ما في الارض.

و الفلك تجري في البحر بامره.

و يمسك السماء ان تقع علي الارض الا باذنه.

ان الله بالناس لرؤف رحيم [42] .

(اللهم) [43] أنت الواحد. الملك. الديان - يوم الدين -

تفعل ما تشاء بلا مغالبة.

و تعطي من تشاء بلا من.

(و) [44] تفعل ما تشاء.

و تحكم ما تريد.

و تداول الأيام بين الناس.

و تركبهم طبقا عن طبق.

أسألك بأسمك المكتوب علي سرادق المجد.

و أسألك بأسمك المكتوب علي سرادق السرائر.

السابق. الفائق. الحسن. (الجميل) [45] النصير [46] .

رب الملائكة الثمانية.

و العرش الذي لا يتحرك.



[ صفحه 128]



و أسألك بالعين التي لا تنام.

و بالحياة التي لا تموت.

و بنور وجهك الذي لا يطفأ.

و بالاسم الأكبر الأكبر الأكبر.

و بالاسم الأعظم الأعظم الأعظم.

الذي هو محيط بملكوت السماوات و الأرض.

و بالاسم الذي أشرقت به الشمس.

و أضاء به القمر.

و سجرت به البحار [47] .

و نصبت به الجبال.

و بالاسم الذي قام به العرش و الكرسي.

و باسمك المكتوب علي سرادق العرش.

و باسمك [48] المكتوب علي سرادق العظمة.

و باسمك المكتوب علي سرادق البهاء.

و باسمك المكتوب علي سرادق القدرة.

و باسمك العزيز.

و بأسمائك المقدسات المكرمات المخزونات - في علم الغيب - عندك.

و أسألك - من خيرك - خيرا مما أرجو.



[ صفحه 129]



و أعوذ بعزتك. و قدرتك من شر ما أخاف و أحذر و ما لا أحذر.

يا صاحب محمد - يوم حنين -

و يا صاحب علي - يوم صفين -

أنت - يا رب - مبير الجبارين، و قاصم المتكبرين.

أسألك بحق طه و يس.

و القرآن العظيم. و الفرقان الحكيم.

أن تصلي علي محمد و آل محمد.

و أن تشد (به) [49] عضد صاحب هذا العقد.

و أدرأ - بك - في نحر كل جبار عنيد.

و كل شيطان مريد.

و عدو شديد.

و عدو منكر الأخلاق.

و اجعله ممن أسلم اليك نفسه.

و فوض اليك أمره.

و ألجأ اليك ظهره.

اللهم بحق هذه الأسماء التي ذكرتها و قرأتها.

و أنت أعرف بحقها - مني -

و أسألك يا ذا المن العظيم و الجود الكريم، ولي الدعوات المستجابات.

و الكلمات التامات، و الأسماء النافذات.



[ صفحه 130]



و أسألك يا نور النهار، و يا نور الليل، و نور السماء و الأرض، و نور النور.

و نورا يضي ء (به) [50] كل نور.

يا عالم الخفيات - كلها - في البر و البحر و الأرض و السماء و الجبال.

و أسألك يا من لا يفني و لا يبيد و لا يزول.

و لا له شي ء موصوف، و لا اليه حد منسوب.

و لا معه اله، و لا اله سواه.

و لا له - في ملكه - شريك.

و لا تضاف العزة الا اليه.

و [51] لم يزل بالعلوم عالما.

و علي العلوم واقفا.

و للأمور ناظما.

و بالكينونة عالما.

و للتدبير محكما.

و بالخلق بصيرا.

و بالأمور خبيرا.

أنت الذي خشعت لك الأصوات.

و ضلت - فيك - الأحلام.

و ضاقت - دونك - الأسباب.



[ صفحه 131]



و ملأ كل شي ء نورك.

و وجل كل شي ء منك.

و هرب كل شي ء اليك.

و توكل كل شي ء عليك.

و أنت الرفيع في جلالك.

و أنت البهي في جمالك.

و أنت العظيم في قدرتك.

و أنت الذي لا يدركك شي ء.

و أنت العلي الكبير (العظيم) [52] .

مجيب الدعوات.

قاضي الحاجات.

مفرج الكربات.

ولي النعمات.

يا من هو - في علوه - دان.

و في دنوه عال.

و في اشراقه منير.

و في سلطانه قوي.

و في ملكه عزيز.

صل علي محمد و آل محمد.



[ صفحه 132]



و احرس صاحب هذا العقد. و هذا الحرز. و هذا الكتاب. بعينك التي لا تنام.

و اكنفه بركنك الذي لا يرام. و ارحمه بقدرتك عليه. فانه مرزوقك.

بسم الله الرحمن الرحيم

بسم الله و بالله، لا صاحبة له و لا ولد.

بسم الله قوي الشأن. عظيم البرهان. شديد السلطان.

ما شاء الله كان. و ما لم يشأ لم يكن.

أشهد أن نوحا رسول الله.

و أن ابراهيم خليل الله.

و أن موسي كليم الله و نجيه.

و أن عيسي بن مريم - صلوات الله عليه و عليهم أجمعين - كلمته و روحه.

و أن محمدا صلي الله عليه و آله خاتم النبيين - لا نبي بعده -

و أسألك بحق الساعة التي يؤتي فيها بابليس اللعين - يوم القيامة -

و يقول اللعين - في تلك الساعة -: - و الله - ما أنا الا مهيج مردة.

الله نور السماوات و الأرض.

و هو القاهر و هو الغالب. له القدرة السابغة [53] .

و هو الحليم [54] الخبير.

اللهم و أسألك بحق هذه الأسماء كلها، و صفاتها و صورها

و هي: [55] .



[ صفحه 133]



... سبحان الذي خلق العرش و الكرسي و استوي عليه.

أسألك أن تصرف عن صاحب كتابي - هذا - كل سوء و محذور.

فهو عبدك (و) [56] ابن عبدك و ابن امتك [57] .

و أنت مولاه.

فقه - اللهم - (يا رب) [58] الأسواء كلها.

و اقمع عنه أبصار الظالمين و ألسنة المعاندين و المريدين له السوء و الضر.

و ادفع عنه كل محذور و مخوف.

و أي عبد من عبيدك أو امة من امائك أو السلطان مارد.

أو شيطان أو شيطانه أو جني أو جنية أو غول أو غولة.

أراد صاحب كتابي - هذا - بظلم. أو ضر. أو مكر. (أو مكروه) [59] .

أو كيد. أو خديعة. أو نكاية. أو سعاية. او فساد.

أو غرق. أو اصصلام. أو عطب. أو مغالبة. أو غدر. أو قهر. أو هتك ستر.

أو اقتدار. أو آفة. أو عاهة. أو قتل. أو حرق. أو انتقام.

أو قطع. أو سحر. أو مسخ. أو مرض. أو سقم. أو برص.

(أو جذام) [60] أو بؤس. (أو آفة) [61] أو فاقة.



[ صفحه 134]



أو سغب. أو عطش.

أو وسوسة. أو نقص في دين. أو معيشة.

فأكفه [62] بما شئت. و كيف شئت. و أني شئت.

انك علي كل شي قدير.

و صلي الله علي (سيدنا) [63] محمد و آله (الطاهرين) [64] أجمعين.

و سلم تسليما كثيرا.

و لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم.

و الحمد لله رب العالمين.

فأما ما ينقش علي هذه القصبة (الفضة) [65] من فضة غير مغشوشة:

يا مشهورا في السماوات [66] يا مشهورا في الارضين.

يا مشهورا في الدنيا و الآخرة.

جهدت الجبابرة. و الملوك علي اطفاء نورك و اخماد ذكرك.

فأبي الله الا ان يتم نورك. و يبوح بذكرك - و لو كره المشركون - (الامان من اخطار الاسفار و الازمان ص 74 الي ص 81 و مهج الدعوات ص 53 الي ص 60)



[ صفحه 135]




پاورقي

[1] اي: لما استشهد الامام الجواد - صلوات الله تعالي عليه.

[2] في مهج الدعوات: فوجدتها.

[3] ما بين القوسين لم يذكر في مهج الدعوات.

[4] في مهج الدعوات: تتصدع.

[5] في مهج الدعوات: يسمعني.

[6] في الامان - يا بنت.

[7] في مهج الدعوات: ما لا اقدر.

[8] في الامان: و هممت.

[9] ما بين القوسين لم يذكر في الامان.

[10] في مهج الدعوات: عينه.

[11] في مهج الدعوات: علي صدره و خده.

[12] الدواج: اللحاف الذي يلبس.

[13] ما بين القوسين لم يذكر في مهج الدعوات.

[14] في مهج الدعوات: مسسه.

[15] في مهج الدعوات بدون كلمة: و.

[16] ما بين القوسين لم يذكر في مهج الدعوات.

[17] في مهج الدعوات هكذا: و خروج.

[18] في مهج الدعوات: فلست.

[19] في الامان: اليه.

[20] اسم لنوع من الخيل و الفرس.

[21] ما بين القوسين لم يذكر في الامان.

[22] في نسخة من الامان: الي.

[23] ما بين القوسين لم يذكر في مهج الدعوات.

[24] ما بين القوسين لم يذكر في الامان.

[25] ما بين القوسين لم يذكر في الامان.

[26] في مهج الدعوات: الله (و الصحيح: لله).

[27] في مهج الدعوات: و يستأمره.

[28] انما قال عليه السلام ذلك لأجل التقية.

[29] في الامان هكذا: بالحمد و الشكر.

قال: فما ذاك...

[30] في مهج الدعوات: شي ء.

[31] في مهج الدعوات بدون كلمة: و.

[32] ما بين القوسين لم يذكر في الامان.

[33] في الامان: بعد.

[34] في مهج الدعوات: فاتحة الكتاب.

[35] في مهج الدعوات هكذا:... قل هو الله احد. فاذا فرغ منها فليشده....

[36] في الامان هكذا: لغلبهم ببركة هذا الحرز.

[37] ما بين القوسين لم يذكر في الامان.

[38] ما بين القوسين لم يذكر في الامان.

[39] ما بين القوسين لم يذكر في مهج الدعوات.

[40] في مهج الدعوات: غزاة.

[41] في مهج الدعوات هكذا: الي آخرها.

[42] سورة الحج. الآية: 65.

[43] ما بين القوسين لم يذكر في مهج الدعوات.

[44] ما بين القوسين لم يذكر في الامان.

[45] ما بين القوسين لم يذكر في الامان.

[46] في الامان: النضير.

[47] في مهج الدعوات: البحور.

[48] في مهج الدعوات: و بالاسم.

[49] ما بين القوسين لم يذكر في الامان.

[50] ما بين القوسين لم يذكر في الامان.

[51] في مهج الدعوات بدون كلمة: و.

[52] ما بين القوسين لم يذكر في الامان.

[53] في مهج الدعوات: السابقة.

[54] في مهج الدعوات: الحكيم.

[55] ههنا صورة للحرز و الطلسم. منقوش في الامان و مهج الدعوات - مع اختلاف بينهما - و من اراد الصورة فليراجع المصدرين.

[56] ما بين القوسين لم يذكر في الامان.

[57] في الامان هكذا:... و ابن امتك و عبدك.

[58] ما بين القوسين لم يذكر في الامان.

[59] ما بين القوسين لم يذكر في الامان.

[60] ما بين القوسين لم يذكر في الامان.

[61] ما بين القوسين لم يذكر في الامان.

[62] في مهج الدعوات: فأكفنيه.

[63] ما بين القوسين لم يذكر في الامان.

[64] ما بين القوسين لم يذكر في مهج الدعوات.

[65] ما بين القوسين لم يذكر في مهج الدعوات.

[66] قال: السيد ابن طاووس - رضوان الله تعالي عليه -: وجدت في الجزء الثالث من كتاب الواحدة -: ان المراد بقوله: - يا مشهورا في السماوات - الي آخره - هو مولانا اميرالمؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام.