بازگشت

سعد بن سعد الأحوص ابن سعد بن مالك الأشعري


سعد بن سعد الأحوص ابن سعد بن مالك الأشعري، القمي، و قيل في اسمه سعد بن سعد بن الأحوص بن سعد بن مالك.

من كبار علماء و محدثي الشيعة الامامية الثقات، و كان فقيها فاضلا، عظيم المنزلة، جليل القدر، له كتاب، و مسائل للامام الرضا عليه السلام.

روي عن الامامين الرضا و الجواد عليهماالسلام، و يقال بانه أدرك الامام الكاظم عليه السلام.

جاء اسمه في 110 موردا في أسناد الروايات.

روي عنه اكثر من عشرة من الرواة أمثال: محمد بن خالد البرقي، و محمد بن الحسن شنبولة، و أحمد بن محمد بن خالد البرقي و غيرهم.

كان علي قيد الحياة قبل سنة 220 ه.



[ صفحه 130]



المراجع:

رجال الطوسي في أصحاب الرضا عليه السلام ص 378، و في أصحاب الجواد عليه السلام ص 402. التوحيد ص 46. هداية المحدثين ص 70. رجال النجاشي ص 127. معالم العلماء ص 54. أعيان الشيعة ج 7 ص 222. رجال البرقي في أصحاب الكاظم عليه السلام ص 51. كامل الزيارات ص 107 و ص 285. تنقيح المقال ج 2 ص 13. رجال ابن داود (قسم الثقات) ص 101. نقد الرجال ص 148. بهجة الآمال ج 4 ص 319. منتهي المقال ص 144. الذريعة ج 20 ص 349. معجم رجال الحديث ج 8 ص 59. تأسيس الشيعة في ترجمة عبدالرحمن بن الحجاج ص 410. فهرست الطوسي ص 76. جامع الرواة ج 1 ص 354. وسائل الشيعة ج 20 ص 204. مجمع الرجال ج 3 ص 102 و ص 103. التحرير الطاووسي ص 142. معجم الثقات ص 58. طرائف المقال ج 1 ص 308. الوجيزة ص 23. منهج المقال ص 159. اتقان المقال ص 66. رجال الأنصاري ص 92. الاستبصار ج 1 ص 316 و ص 340 و ص 348 و ص 380 و ص 385 و ص 401 و ص 411 و ص 447، و ج 2 ص 46 و ص 186، و ج 3 ص 359، و ج 4 ص 11 و ص 139. التهذيب ج 1 ص 205، و ج 2 ص 15 و ص 91 و ص 109 و ص 128 و ص 195 و ص 211 و ص 295 و ص 354، و ج 3 ص 246 و ص 288، و ج 4 ص 80، و ج 5 ص 310 و ص 331 و ص 482، و ج 6 ص 123 و ص 261، و ج 7 ص 428 و ص 447، و ج 8 ص 43 و ص 107 و ص 114 و ص 171 و ص 224، و ج 9 ص 46 و ص 236. رجال الحلي (قسم الثقات) ص 78. رجال الكشي ص 503. الكافي ج 3 ص 441 و ص 514 و ص 523، و ج 4 ص 111 و ص 130 و ص 171 و ص 273، و ج 5 ص 413، و ج 6 ص 39

الرجال ج 3 ص 102 و ص 103. التحرير الطاووسي ص



[ صفحه 131]



و ص 141 و ص 51 و ص 74 و ص 191، و ج 7 ص 64 و ص 388. من لا يحضره الفقيه ج 2 ص 115 و ص 308، و ج 3 ص 92، و ج 4 ص 163. الغيبة للطوسي ص 211. ثقات الرواة للشهرستاني ص 37.