محمد بن خالد بن عبدالرحمن بن محمد بن علي البرقي، القمي، مولي أبي موسي الأشعري، و قيل مولي جرير بن عبدالله، أبوعبدالله.

من علماء الشيعة الامامية، و من مشاهير فقهائهم و محدثيهم، و كان متبحرا في معرفة الأخبار و أيام العرب و علومهم، أديبا، مفسرا، و له تآليف كثيرة.

اختلف أصحابنا فيه، فمنهم من وثقة و منهم من ضعفه و اتهمه بالرواية



[ صفحه 225]



عن الضعفاء و اعتماده المراسيل، و قال آخرون بان حديثه يعرف و ينكر.

روي عن الأئمة الكاظم والرضا و الجواد عليهم السلام.

جاء اسمه في أكثر من 264 موردا في أسناد الروايات.

روي عنه جماعة من المحدثين أمثال: الحسن بن علي بن النعمان، و محمد بن علي بن محبوب، و أحمد بن محمد بن عيسي و غيرهم.

من كتبه «الخطب»، و «التنزيل و التعبير»، و «مكة و المدينة»، و «المحاسن»، و «حروب الأوس و الخزرج»، و «علم الباري»، و «العلل»، و «يوم و ليلة»، و «التفسير»، و «النوادر»، و «العويص» و غيرها.

المراجع:

رجال البرقي في أصحاب الكاظم عليه السلام ص 50، و في أصحاب الرضا عليه السلام ص 54، و في أصحاب الجواد عليه السلام ص 55. اتقان المقال ص 122، و ص 226. ريحانة الأدب (فارسي) ج 1 ص 251. رجال الأنصاري ص 160. وسائل الشيعة ج 20 ص 326 و ص 327. فهرست النديم ص 276. سفينة البحار ج 1 ص 72. معجم المؤلفين ج 9 ص 277. شرح مشيخة الفقيه ص 68. كامل الزيارات ص 10. فهرست الطوسي ص 148. معجم رجال الحديث ج 16 ص 64، و ج 21 ص 218، و ج 23 ص 60. معجم الثقات ص 107. رجال الحلي ص 139. جامع الرواة ج 2 ص 108. أضبط المقال ص 541. التحرير الطاووسي ص 250. ايضاح الاشتباه ص 77. الذريعة ج 4 ص 263 و ص 455، و ج 6 ص 397، و ج 7 ص 185، و ج 15 ص 313 و ص 319، و ج 24 ص 339، و ج 25 ص 306 و غيرها. مستطرفات السرائر ص 101 و ص 142. كشف الحجب و الأستار ص 590. الوجيزة ص 47. بهجة الآمال ج 6 ص 422. هدية



[ صفحه 226]



العارفين ج 2 ص 8. طرائف المقال ج 1 ص 347. تأسيس الشيعة ص 259 و ص 330. الاختصاص ص 217 و ص 277 و ص 281 و ص 285 و ص 289 و ص 290 و ص 293 و ص 301 و ص 314 و ص 328. تنقيح المقال ج 3 (قسم الميم) ص 113. رجال ابن داود (قسم الثقات) ص 171 و (قسم الضعفاء) ص 272. التوحيد ص 31 و ص 80 و ص 118 و ص 146 و ص 347 و ص 350 و ص 356 و ص 457. رجال الطوسي في أصحاب الرضا عليه السلام ص 386، و في أصحاب الجواد عليه السلام ص 404. الخصال ص 7 و ص 39 و ص 41 و ص 53 و ص 98 و ص 102 و ص 103 و ص 123 و ص 132 و ص 252 و ص 255 و ص 286 و ص 292 و ص 302 و ص 359 و ص 421 و ص 443 و ص 447 و ص 506 و ص 642. رجال الكشي ص 124 و ص 171 و ص 213 و ص 306 و ص 546. نضد الايضاح ص 291. هدية الأحباب (فارسي). ص 105. مجمع الرجال ج 5 ص 205 و ص 206. الكني و الألقاب ج 2 ص 69. مصفي المقال ص 406. هداية المحدثين ص 237. رجال النجاشي ص 236. معالم العلماء ص 105. نقد الرجال ص 35 و ص 391. التهذيب ج 1 ص 27 و ص 31 و ص 125 و ص 155 و ص 172 و ص 176 و ص 256 و ص 258 و ص 265 و ص 280 و ص 313 و ص 339 و ص 353 و ص 354 و ص 256 و ص 375 و ص 376 و ص 406، و ج 2 ص 19 و ص 24 و ص 26 و ص 76 و ص 91 و ص 109 و ص 126 و ص 128 و ص 143 و ص 156 و ص 195 و ص 211 و ص 272 و ص 281 و ص 283 و ص 295 و ص 1298 و ص 333 و ص 339، و ج 3 ص 28 و ص 95 و ص 129 و ص 150 و ص 188 و ص 211 و ص 216 و ص 221 و ص 229 و ص 246 و ص 255 و ص 256 و ص 263 و ص 276 و ص 277 و ص 291 و ص 316، و ج 4 ص 95 ص 133 و ص 188



[ صفحه 227]



و ص 278 و ص 318 و ص 333، و ج 5 ص 109 و ص 206 و ص 310 و ص 366 و ص 402 و ص 430 و ص 442 و ص 443 و ص 454 و ص 478 و ص 484، و ج 6 و ص 123 و ص 224 و ص 237 و ص 265 و ص 285 و ص 319 و ص 354 و ص 387، و ج 7 ص 53 و ص 76 و ص 120 و ص 145 و ص 166 و ص 175 و ص 192 و ص 256 و ص 260 و ص 264 و ص 288 و ص 293 و ص 301 و ص 322 و ص 356 و ص 386 و ص 394 و ص 416 و ص 453 و ص 454 و ص 461 و ص 469، و ج 8 ص 10 و ص 31 و ص 34 و ص 46 و ص 73 و ص 84 و ص 137 و ص 152 و ص 171 و ص 183 وص 301 و ص 317، و ج 9 ص 32 و ص 42 و ص 46 و ص 69 و ص 81 و ص 160، و ج 10 ص 36 و ص 48 و ص 64 و ص 97 و ص 108 و ص 129 و ص 135 و ص 153 و ص 213 و ص 231. روضة المتقين ج 14 ص 496. منتهي المقال ص 272. الاستبصار ج 1 ص 48 و ص 49 و ص 112 و ص 129 و ص 151 و ص 176 و ص 178 و ص 189 و ص 215 و ص 230 و ص 234 و ص 239 و ص 281 و ص 292 و ص 316 و ص 326 و ص 340 و ص 348 و ص 380 و ص 385 و ص 394 و ص 411 و ص 442 و ص 452 و ص 474، و ج 2 ص 120 و ص 186 و ص 208 و ص 330 و ص 334، و ج 3 ص 24 و ص 42 و ص 57 و ص 116 و ص 144 و ص 149 و ص 171 و ص 174 و ص 182 و ص 201 و ص 235 و ص 244 و ص 272 و ص 275 و ص 284 و ص 309 و ص 346، و ج 4 ص 47 و ص 74 و ص 86 و ص 226 و ص 236 و ص 243 و ص 252 و ص 318. منهج المقال ص 295. من لا يحضره الفقيه ج 1 ص 248 و ص 283، ج 2 ص 16، و ج 3 ص 20 و ص 106. الكافي ج 1 ص 64 و ص 136 و ص 146 و ص 149 و ص 173 و ص 211 و ص 218 و ص 331 و ص 378 و ص 394، و ج 2 ص 396 و ص 421



[ صفحه 228]



و ص 488، و ج 3 ص 3 و ص 47 و ص 57 و ص 74 و ص 276 و ص 390 و ص 468 و ص 475 و ص 514 و ص 523 و ص 559، و ج 4 ص 29 و ص 150 و ص 237 و ص 243 و ص 279 و ص 280 و ص 373 و ص 408 و ص 413، و ج 5 ص 113 و ص 184 و ص 190 و ص 253 و ص 295 و ص 451 و ص 568، و ج 6 ص 19 و ص 97 و ص 144 و ص 198 و ص 252 و ص 295 و ص 306 و ص 430. روضة الكافي ص 86 و ص 205.