بازگشت

محمد بن الحسن بن شمون البصري


محمد بن الحسن بن شمون البصري، البغدادي، أبوجعفر، و قيل أبوالحسن.

من علماء و محدثي الواقفية، و من مشاهير غلاة وقته.

كان فاسد المذهب و العقيدة، و حديثه ضعيف جدا، لا يروي عنه و لا يلتفت الي تآليفه.

كان بصري الأصل، انتقل الي بغداد و أقام بها، و كان في أول أمره واقفيا ثم غلا ففسدت عقيدته.

روي عن الأئمة الكاظم و الجواد و الهادي والعسكري عليهم السلام.

تردد اسمه فيه 140 موردا في أسناد الروايات.

روي عنه عبيدالله بن العلاء المذاري، و الحسين بن قاسم، و سهل بن زياد و غيرهم.

له من الكتب «أسامي أميرالمؤمنين عليه السلام»، و «النوادر»، و «المعرفة»، و «السنن و الآداب و مكارم الأخلاق».

ولد سنة 144 ه، و توفي سنة 258 ه.

المراجع:

رجال الطوسي في أصحاب الجواد عليه السلام ص 407، و في أصحاب الهادي عليه السلام ص 424، و في أصحاب العسكري عليه السلام ص 436. اتقان المقال ص 342. المناقب ج 4 ص 380. فهرست الطوسي ص 154. بهجة الآمال ج 6 ص 345 و ص 348. رجال الأنصاري ص 157. كامل الزيارات ص 149. معجم رجال



[ صفحه 218]



الحديث ج 15 ص 225 - 220. رجال الحلي (قسم الضعفاء) ص 252. جامع الرواة ج 2 ص 92. نقد الرجال ص 300. ايضاح الاشتباه ص 71. رجال ابن داود (قسم الضعفاء) ص 272 و ص 295. تنقيح المقال ج 3 ص 102. معالم العلماء ص 110. أضبط المقال ص 547. هداية المحدثين ص 233. روضة المتقين ج 14 ص 433. معجم الثقات ص 346. توضيح الاشتباه ص 268. رجال النجاشي ص 236. منتهي المقال ص 269. مجمع الرجال، ج 5 ص 186 و ص 187 و ص 188. الذريعة ج 12 ص 238، و ج 21 ص 245، و ج 24 ص 338. رجال الكشي ص 322 و ص 533 و ص 534 و ص 572. نضد الايضاح ص 285. منهج المقال ص 291. روضة الكافي ص 206 و ص 214. التهذيب ج 1 ص 334. و ج 2 ص 121، و ج 6 ص 164 و ص 166 و ص 218 و ص 243 و ص 278 و ص 367 و ص 374 و ص 388 و ص 393 و ص 398، و ج 7 و ص 124 و ص 134 و ص 144 و ص 216 و ص 293، و ج 8 ص 39 و ص 308 و ص 555، و ج 9 ص 14 و ص 45، و ج 10 ص 33 و ص 115 و ص 190 و ص 293. طرائف المقال ج 1 ص 254. روضة المتقين ج 14 ص 433. الاستبصار ج 3 ص 279 و ص 351، و ج 4 ص 5 و ص 64 و ص 77 و ص 244 و ص 254 و غيرها. الكافي ج 1 ص 199 و ص 427 و ص 451، و ج 2 ص 291 و ص 308 وء ص 323 و ص 450، و ج 3 ص 22 و ص 124 و ص 214 و ص 237 و ص 369 و ص 431 و ص 489 و ص 503، و ج 4 ص 278، و ج 5 ص 34 و ص 36 و ص 227 و ص 298 و ص 453، و ج 6 ص 127 و ص 381، و ج 7 ص 310 و غيرها.



[ صفحه 219]