بازگشت

في التقوي


(776) 1 - الأربلي (رحمه الله): وقال [الجواد] (عليه السلام): من استغني بالله، افتقر الناس إليه، ومن اتقي الله أحبه الناس وإن كرهوا [1] .

(777) 2 - التستري (رحمه الله): وقال (عليه السلام) في جواب رجل قال له: أوصني بوصية

جامعة مختصرة؟

فقال له: صن نفسك عن عار العاجلة ونار الأجلة [2] .



[ صفحه 330]



3 - محمد بن يعقوب الكليني (رحمه الله):... محمد بن ريان، قال احتال المأمون علي أبي جعفر (عليه السلام) بكل حيلة... وكان رجل يقال له: مخارق... وجعل يضرب بعوده ويغني.... وقال (عليه السلام): اتق الله يا ذا العثنون!... [3] .

4 - الحلواني (رحمه الله): وقال [أبو جعفر الجواد] (عليه السلام): التحفظ علي قدر الخوف،

والطمع علي قدر السبيل [4] .

5 - ابن الصباغ (رحمه الله): وعنه [أي الجواد (عليه السلام)] إنه قال: لو كانت السماوات

والأرض رتقا [5] علي عبد ثم اتقي الله تعالي لجعل منها مخرجا [6] .


پاورقي

[1] كشف الغمة: ج 2، ص 347، س 10. عنه البحار: ج 75، ص 79، ح 62، وحلية الأبرار: ج 4، ص 597، س 17 وإحقاق الحق: ج 12، ص 429، س 5.نور الابصار: ص 331، س 7، بتفاوت.

عنه إحقاق الحق: ج 19، ص 603، س 8.

[2] إحقاق الحق: ج 12، ص 439، س 11، عن وسيلة المآل، عن تذكره ابن حمدون.

[3] الكافي: ج 1، ص 494، ح 4. تقدم الحديث بتمامه في ف 2، ب 4، (معجزته (عليه السلام) في رجل يقال له مخارق) رقم 405.

[4] نزهة الناظر: ص 136، ح 15. اعلام الدين: ص 309، س 19، قطعة منه. عنه البحار: ج 75، ص 365، ضمن ح 5، وأعيان الشيعة: ج 2، ص 36، س 8.

[5] في المصدر: تقعا، وهو تصحيف، يؤيده كلام الرسول (صلي الله عليه وآله وسلم) في البحار: ج 67،ص 285، ضمن ح 8.

[6] الفصول المهمة: ص 273، س 1.نور الابصار: ص 332، س 19.

عنه وعن الفصول إحقاق الحق: ج 12، ص 435، س 5، و ج 19، ص 605، س 12.