بازگشت

في أنهم الذين إذا لم يرض الله لهم الدنيا نقلهم إليه


1 الراوندي رحمه الله:... عن ابن مسافر، عن أبي جعفر الثاني عليه السلام، أنه قال:... نحن معشر، إذا لم يرض الله لأحدنا الدنيا نقلنا إليه [1] .

2 الصفار رحمه الله:... قال أبو جعفر عليه السلام في العشية التي اعتل فيها:... نحن قوم، أو نحن معشر إذا لم يرض الله لأحدنا الدنيا نقلنا إليه [2] .

3 الشيخ الصدوق رحمه الله:... عن مروان الأنباري، قال: خرج من أبي جعفر عليه السلام: إن الله إذا كره لنا جوار قوم، نزعنا من بين أظهرهم [3] .

4 محمد بن يعقوب الكليني رحمه الله:... محمد بن الفرج، قال: كتب إلي أبو جعفر عليه السلام: إذا غضب الله تبارك وتعالي علي خلقه، نحانا عن جوارهم [4] .


پاورقي

[1] الخرائج والجرائح: ج 2، ص 773، ح 94. تقدم الحديث بتمامه في ف 2، ب 4، (إخباره عليه السلام بشهادته)، رقم 448.

[2] بصائر الدرجات: الجزء العاشر، ص 501، ح 4.تقدم الحديث بتمامه في ب 2، (ما أخذ الله عليهم قبل رسالتهم عليهم السلام)، رقم 584.

[3] علل الشرايع: ب 179، ص 244، ح 2.يأتي الحديث بتمامه في ف 8، ب 2، (كتابه عليه السلام إلي رجل) رقم 1000.

[4] الكافي: ج 1، ص 343، ح 31.يأتي الحديث بتمامه في ف 8، ب 2، (كتابه عليه السلام إلي محمد بن الفرج)، رقم 969.