بازگشت

القابه


(61) 1 الشيخ الصدوق رحمه الله: وكان للرضا عليه السلام من الولد، محمد الإمام عليه السلام، وكان يقول له الرضا عليه السلام: الصادق، والصابر، والفاضل، وقرة أعين المؤمنين،وغيظ الملحدين [1] .

(62) 2 ابن شهرآشوب رحمه الله: وألقابه عليه السلام: المختار، المرضي، والمتوكل،والمتقي، والزكي، والتقي، والمنتجب، والمرتضي، والقانع، والجواد، والعالم الرباني.

ظاهر المعاني، قليل التواني، المعروف بأبي جعفر الثاني، المنتجب المرتضي، المتوشح بالرضا، المستسلم للقضاء، له من الله أكثر، الرضا ابن الرضا، توارث الشرف كابرا عن كابر.

وشهد له بذا الصوامع، استسقي عروقه من منبع النبوة، ورضعت شجرته ثدي الرسالة، وتهدلت أغصانه ثمر الإمامة وحساب الجمل.



[ صفحه 26]



وحساب الهند وطبقات الأسطرلاب: تسعة، تسعة، ومحمد بن علي تاسع الأئمة [2] .

(63) 3 بعض قدمائنا المحدثين والمؤرخين رحمهم الله: سماه الله تعالي في اللوح: بالتقي، وكان ينعت بالمرتضي، والمنتجب، والهادي. وكان الناس يقولون فيه: أعجوبة أهل البيت، ونادرة الدهر، وبديع الزمان، وعيسي الثاني، وذو الكرامات، والمؤيد بالمعجزات، وسلالة رسول الله صلي الله عليه وآله وسلم، مواده والهامه من الله، صاحب الخضرة، الفائق علي المشائخ في الصغر، من خاتم الإمامة علي كتفه، لمبرز علي كافة ذوي أهل الفضل، أفضل أهل الدنيا في الصبي، والكامل في السودد والهدي والحكمة والعلم، هادي القضاة، سيد الهداة، نور المهتدين، سراج المتعبدين، مصباح المتهجدين [3] .

(64) 4 الشيخ الصدوق: سمي محمد بن علي الثاني عليهما السلام: التقي، لأنه اتقي الله عز وجل فوقاه شر المأمون، لما دخل عليه بالليل سكران، فضربه بسيفه، حتي ظن أنه قد قتله، فوقاه الله شره [4] .

(65) 5 الحضيني رحمه الله: ولقبه عليه السلام: المختار، والمرتضي، والتقي، والمتوكل [5] .



[ صفحه 27]



(66) 6 سبط ابن الجوزي: وكان الجواد عليه السلام يلقب بالمرتضي، والقانع [6] .

(67) 7 الطبرسي رحمه الله: ولقبه أي الجواد عليه السلام: التقي، والمنتجب،والمرتضي [7] .

(68) 8 الحافظ رجب البرسي رحمه الله: الإمام التاسع: الإمام الجواد، هو محمد ابن علي، نجل المنتجبين عليهم السلام [8] .

(69) 9 ابن أبي الثلج البغدادي: ألقابه [أي أبي جعفر محمد الجواد عليه السلام]:المرتضي، القانع، الوصي [9] .

(70) 10 السيد محسن الأمين رحمه الله: لقبه [أي أبي جعفر محمد عليه السلام]:الجواد، والقانع، والمرتضي، والنجيب، والتقي، وأشهرها الجواد [10] .

(71) 11 الشبلنجي: وألقابه عليه السلام كثيرة: الجواد، والقانع، والمرتضي،وأشهرها الجواد [11] .

(72) 12 الذهبي: كان يلقب: بالجواد، والقانع، وبالمرتضي عليه السلام [12] .

(73) 13 القندوزي الحنفي: ومن أئمة أهل البيت: أبو جعفر محمد الجواد



[ صفحه 28]



ابن علي الرضا عليهما السلام، ولقبه: التقي [13] .

(74) 14 الطبرسي رحمه الله: ولقبه عليه السلام: التقي، والمنتجب، والجواد، والمرتضي [14] .

(75) 15 أبو جعفر الطبري رحمه الله: ولقبه عليه السلام: الزكي، والمرتضي، والتقي، والقانع، والرضي، والمختار، والمتوكل، والجواد [15] .

(76) 16 الشيخ المفيد رحمه الله: وكان عليه السلام منعوتا: بالمنتجب والمرتضي [16] .

(77) 17 الأربلي رحمه الله: وله عليه السلام لقبان: القانع، والمرتضي.وقال محمد بن سعيد: ويلقب: بالجواد.وقال ابن الخشاب: لقبه: المرتضي والقانع [17] .

(78) 18 كبار المحدثين والمؤرخين عليهم السلام: لقب محمد بن علي عليهما السلام:المرتضي، القانع، الوصي [18] .

(79) 19 القندوزي الحنفي: في حديث عن رسول الله صلي الله عليه وآله وسلم: قال: ابنه[اي: ابن الرضا عليهما السلام] محمد، يدعي بالتقي، والزكي... [19] .



[ صفحه 29]




پاورقي

[1] عيون أخبار الرضا عليه السلام: ج 2، ص 245، ذيل ح 1.

[2] المناقب لابن شهرآشوب: ج 4، ص 379، س 2.عنه البحار: ج 50، ص 16، ح 24، قطعة منه.

[3] كتاب ألقاب الرسول وعترته عليهم السلام، ضمن المجموعة النفيسة: ص 226، س 1.

[4] معاني الأخبار: ص 65، س 10.عنه البحار: ج 50، ص 16، ح 23.

[5] الهداية الكبري: ص 295، س 8.تاريخ أهل البيت عليهم السلام: ص 132، س 6.

[6] تذكرة الخواص: ص 321، س 21.عنه إحقاق الحق: ج 12، ص 415، س 9.

[7] تاج المواليد، ضمن المجموعة النفيسة: ص 128، س 2.

[8] مشارق أنوار اليقين: ص 108، س 13.

[9] تاريخ الأئمة عليهم السلام، ضمن المجموعة النفيسة: ص 29، س 2.

[10] أعيان الشيعة: ج 2، ص 32، س 40.

[11] نور الأبصار: ص 326.الفصول المهمة لابن الصباغ: ص 266.عنه إحقاق الحق: ج 19، ص 593.

[12] تاريخ الإسلام: ج 15، ص 385.

[13] ينابيع المودة: ج 3، ص 169، س 3.

[14] إعلام الوري: ج 2، ص 91، س 13.عنه كشف الغمة: ج 2، ص 369، س 11.

[15] دلائل الإمامة: ص 396، س 6.

[16] الإرشاد: ص 327، س 1.عنه البحار: ج 50، ص 3، ضمن ح 5.روضة الواعظين: ص 261، س 15، بتفاوت.

[17] كشف الغمة: ج 2، ص 343، س 13، ص 345، س 18 وص 362، س 14.عنه البحار: ج 50، ص 16، ح 25 وص 12، س 12.

[18] تاريخ أهل البيت عليهم السلام: ص 132، س 6.

[19] ينابيع المودة: ص 443، س 3.